الصفحه ٥٦ : :
ومن ظنّ أنّ هؤلاء الاثني عشر هم
الذين تعتقد الروافض إمامتهم ، فهو في غاية الجهل ، فإنّ هؤلاء ليس فيهم
الصفحه ٥٤ : . . . (٢)
.
إلىٰ أنْ يقول
:
فلم يظهر في خلافته دين الإسلام ، بل
وقعت الفتنة بين أهله ، وطمع فيهم
الصفحه ١٩ :
الطالب ، وهو تأويل ضعيف ، وأمّا
السلف والأئمّة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك
الصفحه ١٧ : العلم والدين ، فهذا الحديث لم يثبت ، وليس له إسناد تقوم به الحجة ، وقوله : « أعلمكم بالحلال والحرام معاذ
الصفحه ١٥ : .
وقد صحّحه غير واحد
من هؤلاء الأئمّة .
وحول حديث أقضاكم علي
، يقول :
فهذا الحديث لم
الصفحه ٣٨ : الحديثين يعلم بالدليل أنّه
كذب ، لا تجوز نسبته إلى النبي .
أمّا حديث : « هذا
فاروق أُمّتي » ، فمن
الصفحه ٥٥ : ، بل كانوا يقتتلون ويتلاعنون ، ولم يكن لهم على الكفّار سيف ، بل الكفّار كانوا قد طمعوا فيهم ، وأخذوا
الصفحه ٣٣ :
.
١٠ ـ عبد الله بن عمر
.
١١ ـ عمرو بن العاص .
١٢ ـ وهب بن حمزة .
ورواه من الأئمّة
الحفّاظ
الصفحه ٤٦ : هذا الحديث
من الأئمّة :
١ ـ أبو حنيفة ، إمام
الحنفيّة .
٢ ـ أحمد بن حنبل .
٣ ـ أبو حاتم الرازي
الصفحه ٦٠ : من المصلحة شيء (٢) .
ولهذا كان أئمّة السنّة كمالك وأحمد
وغيرهما يقولون : إنّ قتاله للخوارج مأمور به
الصفحه ١٠ : عشر شيئاً ـ ولقوله : إنّه ـ أي علي ـ كان مخذولاً حيثما توجّه ، وأنّه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها
الصفحه ٩ : سبعة عشر شيئاً ، ثمّ خالف فيها نصّ الكتاب . . . .
ويقول الحافظ ابن حجر
: وافترق الناس فيه ـ أي في ابن
الصفحه ٨ :
وأخذ
معالم الدين ومعارف الشريعة من تلك الشخصية ، لا بدّ وأن تتوفّر فيها هذه الجهات الثلاث :
أن
الصفحه ٣٤ : ـ جلال الدين
السيوطي .
يقول ابن عبد البر :
هذا إسناد لا مطعن فيه لأحد ، لصحّته وثقة رجاله .
وصحّحه
الصفحه ٥٨ : في النفوس والأموال ، فكيف يجعل هذا قتالاً على الدين (٢) .
نصّ العبارة بلا
زيادة ونقيصة