الصفحه ١٢ :
ويقول في موضع آخر :
لم يعرف أنّ عليّاً كان يبغضه الكفّار
والمنافقون
الصفحه ٩ : بترجمته من كتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ، حيث يذكر قضايا مفصلة بترجمة ابن تيميّة وحوادث
الصفحه ١٠ :
إلىٰ أن يقول :
ومنهم من ينسبه إلىٰ النفاق ، لقوله في علي ما تقدّم ـ أي قضيّة أنّه أخطأ في سبعة
الصفحه ١٨ : الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه ، فموضوع هذا الكتاب
الصفحه ٣٩ : ـ المتقي الهندي .
وغيرهم .
يقول : ليسا في الكتب
المعتمدة ، والحديث موجود في : مسند البزّار ، في معجم
الصفحه ٥٥ :
قال :
وأمّا علي فلم يتفق المسلمون علىٰ
مبايعته ، بل وقعت الفتنة في تلك المدّة
الصفحه ٧ : علماء وكتّاب من الشيعة والسنّة ، منذ قديم الأيّام ، وإذا أردنا أن نتكلّم عمّا في كتبه وعمّا في كتب
الصفحه ٦٨ :
إنّ ابن حزم في الفصل
(١) ، وكذا ابن عبد البر في الاستيعاب (٢)
بترجمة أمير المؤمنين ، هذان
الصفحه ٨ :
وأخذ
معالم الدين ومعارف الشريعة من تلك الشخصية ، لا بدّ وأن تتوفّر فيها هذه الجهات الثلاث :
أن
الصفحه ١٦ :
هذا الحديث موجود في
: صحيح البخاري في كتاب التفسير باب قوله تعالى : ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٨ :
إنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، بل كلّ ما روي في هذا
الصفحه ٤٩ :
بحث
ابن تيمية في خلافة أمير المؤمنين عليهالسلام
وتصل النوبة إلىٰ
بحث ابن تيميّة في
الصفحه ٥٤ :
أعزّ منه فيما بعد ذلك بكثير . . .
وأظهروا الإسلام فيها وأقاموه . . . ويقال
الصفحه ٥٦ : :
ومن ظنّ أنّ هؤلاء الاثني عشر هم
الذين تعتقد الروافض إمامتهم ، فهو في غاية الجهل ، فإنّ هؤلاء ليس فيهم
الصفحه ٥٧ : يحصل في ولايته لا قتال للكفّار ولا فتح لبلادهم ، ولا كان المسلمون في زيادة خير (١) .
فما زاد الأمر