الصفحه ١١ : .
ويقول :
إنّ الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته . . . فإنْ احتجّوا بما تواتر من
الصفحه ٥٤ :
أعزّ منه فيما بعد ذلك بكثير . . .
وأظهروا الإسلام فيها وأقاموه . . . ويقال
الصفحه ٣٤ : (١)
.
وأيضاً أخرجه الترمذي
وحسّنه ، والنسائي في الخصائص بسند صحيح ، وابن حبّان في صحيحه ، وأخرجه الحاكم وصحّحه
الصفحه ٢٩ : ) ، وفي ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق ( برقم ١٤٨ ) ، وفي كنز العمال ( ١٣ / ١٠٦ ) .
وأيضاً تجدون هذا
الصفحه ٣٥ : بأسانيد
صحيحة .
١٢ ـ أبو يعلىٰ
بسندين صحيحين .
١٣ ـ أخرجه ابن حبّان
في صحيحه .
١٤ ـ وأخرجه الهيثمي
الصفحه ٦٥ : ، غير الربيع بن سعيد ووثّقه ابن حبّان ، وله أسانيد أُخرىٰ صحيحة .
الصفحه ٥١ :
وأيضاً فإنّما تجب مبايعته كمبايعة من
قبله إذا
سار
سيرة من قبله
الصفحه ٣٨ : بالصدق من أيّ طائفة كانوا .
يعني حتّىٰ من
الشيعة يقبل ، ثمّ يقول :
كلّ من
الصفحه ٥٩ :
فمن أراد العلوّ في الأرض والفساد لم يكن
من أهل السعادة في الآخرة
الصفحه ٦٠ :
وقتل خلقاً كثيراً من المسلمين الذين
يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلّون
الصفحه ٩ : بترجمته من كتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ، حيث يذكر قضايا مفصلة بترجمة ابن تيميّة وحوادث
الصفحه ١٦ :
هذا الحديث موجود في
: صحيح البخاري في كتاب التفسير باب قوله تعالى : ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٤٢ : نوح » فهذا لا يعرف له إسناد ، لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها ، فإن كان قد رواه
الصفحه ٥٠ : : إنّ عليّاً مع كونه كان خليفة وهو أقرب إلىٰ الحقّ من معاوية فكان ترك القتال أولىٰ (١)
.
خمس
الصفحه ٥٣ :
العدل ، مع كثرة الرعية وانتشارها ،
ما ظهر لعمر ، ولا قريب منه