الصفحه ٦٦ : ألبتة أثرا من جنس مقتضى طبيعة البدن ، ووجه إلى المبادئ العالية. ويجب
أن يكون هذا الوجه دائم القبول عما
الصفحه ٢٨٧ :
جهة البدن. وأما
ما دون ذلك فهى قوى تنبعث عنه لاستعداد البدن لقبولها ولمنفعته.
والأخلاق تكون
الصفحه ٣٧ : تعرف المبادئ وغير المبادئ بما فيها منها ،
وإنه انّما يعرف كل شىء بشبهه فيه ، فقد يلزمهم أن تكون النفس
الصفحه ٢٧٢ : أو
كيفية. وذلك لأن النفس من جوهر بعض المبادئ التى هى تلبس المواد ما فيها من الصور
المقومة لها ، إذا
الصفحه ٣٤٠ :
أكثر عدد حدس
للحدود الوسطى ، وأما فى الكيف فلأن بعض الناس أسرع زمان حدس. ولأنّ هذا التفاوت
ليس
الصفحه ٢٩ : الهباء التى هى الأجرام التى لا تتجزأ التى هى المبادئ
وأنها متحركة بذاتها ، كما يرى من حركة الهباء دائما
الصفحه ٢٨٦ :
المقدمات الأولية
ومبادئ هذه من المشهورات والمقبولات والمظنونات والتجربيات الواهية التى تكون من
الصفحه ٣٠٨ :
مادة بدنية صالحة لاستعمالها إياها ، ويكون (١) البدن الحادث
مملكتها وآلتها ، وتكون فى جوهر النفس الحادثة
الصفحه ٣١٨ : مادة لقبول صورة نارية أو هوائية أو
مائية أو أرضية حدث فيها تلك الصورة من المبادئ المفارقة ، فالقول
الصفحه ٢٧٤ : بالمبادئ أطاعها العنصر الذى فى العالم وانفعل عنها ووجد فى
العنصر ما يتصور فيها. وذلك لأن النفس الإنسانية
الصفحه ٣٦١ : تحتمل ، وعلى أنه
ليس بممتنع فى القوى أن تصير أقوى وأشد فى غير مبادئها لمصادفة مواد تجعلها بتلك
الحال
الصفحه ٥٤ :
الفصل الخامس
فى تعديد قوى النفس (١)
على سبيل التصنيف (٢)
__________________
(١) راجع ص ١١
الصفحه ٣١٦ : بالبدن ، بل تعلقها فى الوجود بالمبادئ الأخرى التى لا
تستحيل ولا تبطل.
وأقول أيضا : إن
سببا آخر لا يعدم
الصفحه ٣٢١ :
الفصل الخامس
فى العقل الفعال فى
أنفسنا والعقل المنفعل عن أنفسنا (١)
نقول : إن النفس
الإنسانية
الصفحه ٢٩٠ :
الوضع أو عن
المقدار الذى هو منته إليها (١) تميزا يكون له النقطة شيئا يستقر فيه شىء (٢) من غير أن