الصفحه ٥٣ : من الأصول
سهل عليك أن تعرف فرقان ما بين القوى التى نحن فى ترتيبها وتعديدها ، وتعلم أن كل
قوة لها فعل
الصفحه ٥٥ : : على سبيل
الوضع ، أى على سبيل المصادرة والوضع اى الاصول الموضوعة من دون استعمال حجة
وبرهان. نحو قوله فى
الصفحه ٢٠٦ : المقدار الذى يستحقه ببعده فيتخيّل أعظم من المعهود.
ثم فى هذا فضل نظر
يحتاج أن يفطن له المتحقق للأصول
الصفحه ٢١٣ : كما نذكره بعد. فهذه أصول يجب أن تكون عتيدة عندك.
ولنرجع إلى غرضنا
فنقول : إن السبب فى رؤية الشى
الصفحه ٢٩١ :
أن تكون النقطة المتوسطة تحجز بينهما فلا تتماسان ، فيلزم حينئذ أن تنقسم الواسطة
على الأصول التى قد
الصفحه ٣٠٧ : ، فيكون الشىء الواحد الذى ليس له عظم وحجم منقسما بالقوة
، وهذا ظاهر البطلان بالأصول المتقررة فى الطبيعيات
الصفحه ٢٤٥ :
قوة أخرى وإن كان
الأصل فيه ذلك فيرجع (١) ، وربما حاكت هذه المحاكاة محاكاة أخرى فتحتاج إلى تعبير
الصفحه ١٠٢ : (٢) ، فلا يبعد أن يكون ليلتقط عنه الحس ويؤديه إلى أصل واحد يتأدى عنه إلى
الدماغ ، وعن الدماغ إلى أعضاء أخرى
الصفحه ٢٤٤ : الإنسان
تعبير رؤياه فى رؤياه فيكون ذلك بالحقيقة تذكرا ، فإن القوة المفكرة كما أنها قد
تنتقل أولا من الأصل
الصفحه ٩٩ :
الرديئة إذا استقرت وأبطلت الأمزجة الأصلية حتى صارت هذه الرديئة كانها أصلية لم
يحس بها ، ولذلك لا تحس
الصفحه ١٦٩ : مداخلته اياها
ليست بالحركة والزمان ولا تفاوت ايضا بين القريب والبعيد فى اصل مواصلته لها لان
فيضانه دفعى
الصفحه ١٩١ : شعاعان معا لا شعاعا أصل ولا شعاعا أصل وعكس. والشعاع جسم على
ما يرونه ، لأن الجسم لا ينفذ فى الجسم ، بل
الصفحه ٣١٧ : والسنخ. وكلامنا فى هذا الشىء الذى هو السنخ والأصل وهو الذى نسميه
النفس ، وليس كلامنا فى شىء مجتمع منه
الصفحه ٣٦٢ : العينين والحاجبين ثم
ينحدر يمنة ويسرة. وقيل اصل الجميع عرقان يبتدآن من البطن. وقيل أصلها أربعة أزواج
من
الصفحه ٢٦ :
الصحاح : « وقولهم : « ان العصا قرعت لذى الحلم » ، اى انّ الحليم اذا نبّه انتبه
واصله انّ حكما من حكام