الصفحه ٣٠١ : العاشرة. وصدر المتألهين فى «
الاسفار ». الحجة الحادية عشر. والحكيم السبزوارى فى « اسرار الحكم » البرهان
الصفحه ١٧ : : « انها
كمال » قال العلامة الحلى فى شرح التجريد : « وقد عرّفوا النفس بالكمال دون الصورة
لان النفس
الصفحه ٩٣ : كما أن
__________________
(١) راجع الفصل
الثانى من الباب الرابع من نفس « الاسفار فى اللمس واحواله
الصفحه ٥٤ : القوى ليست اصنافا على معنى الصنف الحقيقى ايضا.
ولذا عبر المحقق الطوسى فى شرحه على الاشارات بقوله فكانّها
الصفحه ١٠٨ : ، وآخر
يصحبه مع الطعم تجفيف وتكثيف وهو العفوصة. وعلى هذا القياس ما قد شرّح فى الكتب
الطبية.
وأما الشم
الصفحه ٢٣٢ : « ما » فى قوله « ما فيها ». وفى شرح
المحقق الطوسى على الفصل التاسع من نفس الاشارات كانت الضمائر على
الصفحه ٥٨ : ء الشفاف بالفعل الى سطح المرآة الصقيلة كذلك
تتادى فيه الى الرطوبة الجليدية.
(٣) فى شرح الموجز :
قوة الشم
الصفحه ٣٦١ :
شرح القانون : التكوّن اى تكوّن الروح انما هو فى القلب فقط وهذا الروح الحيوانى
يقوم بالافعال كلها إلاّ
الصفحه ١٢٩ : كتبه وآرائه ، وقد كان يعتقد فيه اعتقادا راسخا ونقل
الشهزورى فى نزهة الارواح فى شرح الاسكندر الافروديسى
الصفحه ١٠٢ : وهو يعطى لساير الاعضاء القوى التى بها تغذو والتى بها تحس والتى
بها تدرك وتحرك. قال الآملى فى شرحه
الصفحه ١٦٤ : بانطباع اشباح المرئيات بتوسط الهواء
المشف فى الرطوبة الجليدية انتهى. وقال صدر المتألهين فى شرحه للهداية
الصفحه ٢١٨ : اتّسعت ،
نسخة.
(٤) قال القرشى فى
شرح القانون : ان سبب ذلك ان الروح اذا كانت اكثر من المقدار الذى يقتضيه
الصفحه ٣٦٢ : به.
__________________
(١) قال الآملى فى
شرح القانون : ذهب قوم إلى أن منبت العروق كلها من ناحية
الصفحه ١٨ : احدهما مع انه اخلال بما هو
مدلول النفس استعمال للمشترك فى التعريف ، شرح المقاصد ج ٣ ص ٣٠٢. قال الامام
الصفحه ٧٤ : جهة حتى فى قوامه ولونه. شرح المواقف ج ٧ ص ١٧٩.
(٢) فى تعليقة نسخة
: من ايراد البدل والتشبه والالصاق