الصفحه ١٧٤ : لأن
الشىء أبعد كان القطع أصغر والشبح الذى فيه أصغر. وأما على مذهب من يجعل المبصر
ملموسا بآلة البصر فما
الصفحه ٦ : منها فى مفتتح كتابنا الفارسي في معرفة النفس الموسوم بـ « گنجينه گوهر روان ».
ومن تلك الصحف الكريمة كتاب
الصفحه ٣٥٤ : الحيوان ،
كما أنه ليس إذا وجدت الرطوبة فى غير الهواء ، وليست مقارنة للحرارة ، يجب من ذلك
أن لا تكون
الصفحه ١٦ : .
وإذا كان الأمر
كذلك فالصورة تقتضى نسبة إلى شىء بعيد من ذات الجوهر (٣) الحاصل منها ، وإلى شىء (٤) يكون
الصفحه ٣٠٦ : نشكّ فيه أنّ هيهنا
عقولا بسيطة ». وراجع ايضا ج ٢ من كتاب المباحث المشرقية للفخر ص ٣٨٢ فى كيفية
تعلق
الصفحه ٣١٦ : ألبتة ... ». ثم إن كلامه هذا من انّ سببا آخر لا يعدم
النفس ناظر الى كلام الفارابى فى رسالته الموسومة
الصفحه ٣١٨ : بالتناسخ يبطل
من هذا الوجه » انتهى ( ص ٢٩ ).
وفى النجاة جعل قوله هذا فى
إبطال التناسخ إلى آخره فصلا على
الصفحه ١٣٠ : كلامه.
وقوله : « فى السطوح » ردّ
على انباذ قلس حيث ذهب الى انّ الالوان تحدث فى الحدقة من قوة نارية فى
الصفحه ٢٩ : فى الجو ، فلذلك صلحت لأن
تحرّك غيرها.
ومنهم من قال :
إنها ليست هى النفس ، بل إن محركها هو النفس وهى
الصفحه ١٦٣ : البصر يتحقق الابصار فالمذهبان يرجعان الى امر واحد. قال ابن
هيثم فى المناظر والمرايا فى الفصل السادس من
الصفحه ٢٤١ : تتقرر فى النفس فتذكر اى حتى تذكر بل تلوح فتذهب بلا تراخ ومن
ثم تنسى وتنمحى ، الا ان تبادر النفس الى تلك
الصفحه ٢٤٥ :
قوة أخرى وإن كان
الأصل فيه ذلك فيرجع (١) ، وربما حاكت هذه المحاكاة محاكاة أخرى فتحتاج إلى تعبير
الصفحه ٢٣٥ :
الفصل الثانى
فى أفعال القوة المصورة
والمفكّرة من هذه الحواس الباطنة
وفيه القول على
النوم
الصفحه ١٣٧ :
الظل ظفر (٢) من خلف (٣) فعاد إلى حيث فارقه الظل ، وهذه كلها خرافات ، بل لا الظل
يفسخ النور ولا هو ولا
الصفحه ٧٧ :
النوع (١) إذ كان حب الدوام (٢) أمرا فائضا من الإله تعالى على كل شىء ، فما لم يصلح أن
يبقى بشخصه