الصفحه ١٦٨ :
لا يزال ينتقل (١).
وقالوا : ومما يدل
على صحة هذا أن الناظر (٢) الذى للإنسان قد ينطبع فيه شبح
الصفحه ١٥٧ :
العوديّة (١) ، وكذلك حتى يسوّد. فيكون سالكا طريقا لا يزال يشتد فيه
السواد وحده يسيرا يسيرا حتى يمحضّ
الصفحه ٩٧ : جهة مّا. فهذه الأحوال إذا حدثت فى الآلة أحس بها لا بتوسط حر أو برد ، أو لون
أو طعم ، أو غير ذلك من
الصفحه ٥ : الهمم رسوله الخاتم ، وآله الموازين القسط أئمّة الأمم ، ومن سلكوا نهجهم
الهادين الى الطريق الأمم.
وبعد
الصفحه ٣٠١ : فلذلك لها بسبب أن فعلها لا يتم إلا بالبدن ، فظنّ غير ضرورى ولا حقّ ،
وذلك أنه قد يمكن أن يجتمع الأمران
الصفحه ٤٩ : آخر.
ثم هل قوة التحريك
هى قوة الإدراك ، ولم لا يمكن ذلك. وهل قوة الشهوة بعينها هى قوة الغضب ، فإذا
الصفحه ٢٠ :
إنما يكون جوهرا
إذا لم يكن ولا فى شىء من الأشياء على أنه فى موضوع. وهذا المعنى لا يدفع كونه فى
شى
الصفحه ٢٣٠ : ، فيقال إن هذا المتحرك أسود وإن هذا الأحمر حامض ، وهذا الحافظ
لا يحكم به على شىء من الموجود إلا على ما فى
الصفحه ١٢٣ : ،
وأن لا يكون القرع الكائن من هذا الهواء يولد صوتا من تموج هواء ثان يعتد به. فإن
قرع مثل هذا الهواء قرع
الصفحه ١٩٣ : أخرى إلى الأولى رأى الأولى فى هذه الأخرى ، فإذا (١) انعكس مرة أخرى فلم لا يرى كما رآه مرة
الصفحه ٦٦ : بذاتها فأخذها بصورتها فى نفسها أسهل ، وإن لم تكن فإنّها تصير مجردة
بتجريدها إياها ، حتى لا يبقى فيها عن
الصفحه ٣٣٠ : ، وجدت كل معنى منها كليا لا يتصور إلا فى جوهر غير بدنى (٣) ، ووجدت لتصورها فيه تقديما وتأخيرا.
فإن
الصفحه ١١٣ : الى
بعد المرئى ، لأنه يمكن أن يكون الارتفاع مثلا عشرة أذرع ويرى بعد المرئى من
العمود الخارج عن البصر
الصفحه ١٩٥ : بين العين وإحدى
المرآتين ثمانية أشبار. ولو أنّا بعّدنا مرآة ب من مركزها عشرة أشبار فما فوقها لم
يكن
الصفحه ٣٥٥ :
طرف من التضاد
وردّه إلى التوسط الذى لا ضد له جعلت تضرب إلى شبه بالأجسام السماوية ، فتستحق
بذلك