الصفحه ٧٧ :
النوع (١) إذ كان حب الدوام (٢) أمرا فائضا من الإله تعالى على كل شىء ، فما لم يصلح أن
يبقى بشخصه
الصفحه ٣١١ : العوارض اذا فارقت الابدان لا يكون
فيها شىء من العوارض الا مجرد ذاتها التى كانت قبل ذلك متعلقة بابدان
الصفحه ١٤٩ : ء الذى فى الجو ليس من جنس ما لا يرى المستنير منه
إلا فى الظلمة ، لكن إن كان الإنسان فى الظلمة وقد وقع على
الصفحه ١٦٦ : والكواكب الثابتة فضلا عن خطوط تنتهى إلى ما يرى من العالم ،
وخصوصا ولا يرى ما يرى منها إلا متصلا مستوى
الصفحه ٣٤٥ : الحيوانية القلب ، ويكون للشهوانية
الكبد.
فهذه هى المذاهب
المشهورة فى أمر النفس وليس يصح منها إلا المذهب
الصفحه ١٠٩ : رسوم الروائح فى نفس الانسان ضعيفة جدا ولذلك لا يكون للروائح عنده
اسماء إلا من وجهين.
(٢) اى الواسطة
الصفحه ٢٦٣ : الخياليين
أولى بأن ينسب إلى أحد المربعين الخارجين من الآخر إلا أن يكون قد وقع هذا فى نسبة
من الجسم الموضوع
الصفحه ١٨٢ : طريق البصر كما
ذهب اليه جماعة من حكماء الاسلام وليس مقصد افلاطون وارسطو واشباههما ايضا من
القدماء الا
الصفحه ٢٢٢ : ج ٨ ط ٢ : اما الشم فانه لا يدرك شيئا
من ذلك الاّ العدد باعانة من العقل وهو ان يعلم ان الذى انقطعت رائحته غير
الصفحه ٣٠١ : ء من هذه ، إلا أن تغلب هى النفس
وتقسرها رادّة إياها إلى جهتها.
__________________
(١) قوله : « واما
الصفحه ٢٣٠ : ، فيقال إن هذا المتحرك أسود وإن هذا الأحمر حامض ، وهذا الحافظ
لا يحكم به على شىء من الموجود إلا على ما فى
الصفحه ١٥٤ :
والمشغول بواحدة
لا يقبل غيرها إلا بزوالها. فهؤلاء قوم يجعلون مخرج الألوان من الإشفاف وغير
الإشفاف
الصفحه ١٠٣ :
جهته. فلو كانت الآلة اللامسة بعض الأعضاء ، لما شعرت النفس إلا بما يماسها وحدها (٢) من المفسدات. ويشبه
الصفحه ٨٨ : شىء من الأشكال عنده إلا ويجوز أن يلمس ، فيكون هذا المرئى (٢) أيضا يجوز أن يلمس. ثم من الظاهر البين أن
الصفحه ٣٢٤ : غير ما أخذ
إلا من جهة العرض الذى يخص هذا من حيث هو ذلك العرض ، بأن يأخذه مرة مجردا ومرة مع
ذلك العرض