الصفحه ٢٩ : وإنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله عز وجل
وعترتي أهل بيتي ، كتاب الله حبلٌ ممدودٌ من السّماء الى الأرض
الصفحه ٨٨ :
كالملائكة الكرام
والأنبياء العظام وأهل بيت النبوّة ومعدن الرسالة هم فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها
الصفحه ١٩ : وافد على العزيز الجبّار يوم
القيامة ،
« وكتابه ،
« وأهل بيتي ،
« ثمّ امّتي ،
ثم أسالهم ما
الصفحه ٢٠ : ختمها نحر جزوراً (١).
وأمّا أهل بيت الرسول صلىاللهعليهوآله : كيف جازوهم تقول
عائشة بنت الشاطئ في
الصفحه ٢٢ :
، والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة فامّا عليّ والعبّاس والزبير فقعدوا في بيت
فاطمة حتى بعث اليهم أبو بكر
الصفحه ٢٥ : التي لانعدم ان نجد من بينها من عنف عمر ما
يصل به الى المشروع في قتل علي ، أو أحراق بيته على من فيه
الصفحه ٧٥ : قال : قال أمير
المؤمنين عليهالسلام
البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله
عزّوجلّ فيه
« تكثر
الصفحه ٧٦ : كان لا يقرأ منّا امره
بالذكر. والبيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله عزّوجلّ فيه تكثر بركته(٢).
وعن
الصفحه ٨ : البيت عشرة آلاف حجّة » ،
« واعتمر عشرة آلاف عمرة » ،
« وأعتق عشرة آلاف رقبة من ولد أسماعيل
الصفحه ١٢ : الآية أهل البيت عليهم السلام.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : تعلّموا القرآن
فأنّه يأتي يوم
الصفحه ١٥ : التعلم القراءة قط بل
أنما الفهم والعمل به
* * *
وعنه صلىاللهعليهوآله
: ما اجتمع قوم في بيت من بيوت
الصفحه ٢٣ :
كالعباس والزّبير
وسعد بن عباد فقعدوا في بيت فاطمة فبعث أبو بكر عمر بن الخطاب فجاءهم عمر فناداهم
الصفحه ٢٤ : حجرتها وقالت
: يا ابا بكر ما اسرع ما اغرتم على أهل بيت رسول الله (٢) والله لا أكلّم عمر حتّى القي الله
الصفحه ٦٤ : مائتا دينار في بيت مال المسلمين ، وان منع في الدنيا اخذها
يوم القيامة وافية احوج ما يكون اليها
الصفحه ٧٧ : الرضا عليهالسلام
يرفعه الى النبي صلىاللهعليهوآله
قال :
اجعلوا لبيوتكم نصيبا من القرآن فأنّ
البيت