الصفحه ٢١ : بيده وقال : «
من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه ، اللهمّ وال مّن والاه ، وعاد من عاداه ، فلقيه عمر
[ بن
الصفحه ٣٩ : : « من
كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهمّ والي من ولاه وعاد من عاداه ، فلقيه عمر [ بن
الخطاب ] وقال
الصفحه ٢٩ : إلاّ فاطمة وابوها وبعلها وبنوها فليست
نساء النبي من أهل بيته ، سورة آل عمران ، الآية ٦١.
الصفحه ٤١ :
ومضمون الآخرى : انّهم سمعوا ابا ذر
الغفاري ـ بعد بيعة الغدير ـ يهتف بها في الاذان ، فرفعوا ذلك الى
الصفحه ٢٤ : الرسول صلىاللهعليهوآله
ويتمسخر بالنبي ورسالة الله سبحانه وتعالى ].
٥ ـ قال عبد الحميد بن أبي الحديد
الصفحه ٥٢ :
ذكر الجنّة والنار
يسأل في الأولى ويستعيذ من الأخرى(١).
سئل النبي صلىاللهعليهوآله
: ايّ الناس
الصفحه ٢٠ :
الرجل ليهجر وهو
يلتجأ بعليِّ أكثر من سبعين مرّة ويقول لولا علي لهلك عمر ويقول حتّى النساء افقه
الصفحه ٢٧ : ء عليهاالسلام من المصيبة من ابن
الخطاب وابن ابي قحافة عند ذلك انصرف القوم باكين ، ومضى « عمر » محزوناً يسأل
الصفحه ٣٠ : يزدادكم حبّاً ويحببكم الى خلقه(١).
وروي عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : انّ اكرم
العباد الى الله بعد
الصفحه ٤٢ :
فـقـال له قم يـاعـلي فـاننـي
رضـيتك من بعـدي امـامـا وهادياً
عن اسحاق بن غالب قال
الصفحه ٥٠ :
تلاوته
أُلئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون )(١).
ويروى عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٦ : ؟
قال : فيه أيدي الناكثين (١).
الناكثون الذين نكثوا البيعة من بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله
بعدما
الصفحه ٢٣ :
كالعباس والزّبير
وسعد بن عباد فقعدوا في بيت فاطمة فبعث أبو بكر عمر بن الخطاب فجاءهم عمر فناداهم
الصفحه ٢٥ : التي لانعدم ان نجد من بينها من عنف عمر ما
يصل به الى المشروع في قتل علي ، أو أحراق بيته على من فيه
الصفحه ١١ : اللَّيل وقرآن الفجر انَّ قرأن الفجر كان مشهودا * ومن الليل
فتهجَّد به نافلةً لك عسى ان يبعثك ربُّك مقاما