الصفحه ٩٧ : العلم الطبيعي
الصحيح والدين الصحيح توأمان ، إذا انفصل أحدهما عن الآخر خرّا صريعين وماتا حتف
أنفهما
الصفحه ١٩ : الفيزياء الحديثة كما كتب مؤخرا عالم الفلك
والكونية « ترن تيان » Trinh Thuan)) (١). وهذه ترجمة ما كتبه
الصفحه ٣٦ :
خامسا : نهاية الكون
( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ، كَما بَدَأْنا
الصفحه ٣٧ :
سيرجعه المولى كما بدأه : ( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ
الصفحه ٦٧ : للكتب ويعيده كما بدأ ،
كتلة بدائية كما جاء في قوله تعالى : ( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ
الصفحه ٧٥ : لم يتيسّر لمن كتب هذه المراجع العلمية الاطلاع على علم الفلك
القرآني؟ أو ربما نسي أو تناسى ذلك ، والله
الصفحه ٥٩ : الأخطار التي تهدد
كيانها.
رابعا
: في كتب التفسير
واللغة أن « الطارق » كلمة مشتقة من الطّرق بمعنى الضرب
الصفحه ٧٧ : لم يعرفوا عن هذا الموضوع أكثر مما يعرفه إنسان ما قبل
التاريخ. فقد كتب « وليام هرشل
الصفحه ٧٩ : هنا نتساءل ونردّد : من أين تعلّم أو نقل
الرسول الكريم علم الفلك والفيزياء النووية؟ من كتب الأقدمين
الصفحه ٨٩ : تعلّم الإنسان الكثير من
خصائص الشمس وميزاتها. والعجيب أن كل كتب الفلك التي استقينا منها المعلومات
الصفحه ٩٠ : الأرض وقطرهما وبالنّسب التي ذكرنا ، ليس من المفارقات السعيدة أو الصدف
العجيبة كما كتب أكثر الذين استقينا
الصفحه ٩٤ : علّ كفار مكة يؤمنون. هذا ما نفهمه من
السياق القرآني ونؤمن به ، وذلك ما شرحته الأحاديث في كتب الصحاح
الصفحه ٩٦ : السِّجِلِّ
لِلْكُتُبِ ، كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ، وَعْداً عَلَيْنا ، إِنَّا
كُنَّا فاعِلِينَ
الصفحه ١٢٦ : ، مشهدا من مشاهد يوم
القيامة ، فقد كتب ابن كثير : « معنى الآية أنكم لا تستطيعون هربا من أمر الله
وقدره
الصفحه ١٣٣ : أن يطلع على ما كتبه رواد
الفضاء عن الأرض والفضاء الخارجي الذي عاينوه ومشوا فيه. وهذا ملخّص لمقال نشره