الصفحه ٤٥ :
تأويلها بعد ، والواجب يلزمنا اليوم بالتوقف والشرح العلمي المطوّل مع آيات القسم
التي تيسّر لنا الاطلاع على
الصفحه ٢٦ : من
كتل متزايدة في الوزن تمسك الكبيرة منها بالصغيرة بواسطة قوة الجاذبية الكونية.
وهذا الشرح المبسّط
الصفحه ١٣٩ : بصورة أسرع
كلما قلّت الجاذبية »
( من كتاب « النغم
السري » للعالم « ترين تيان »
في شرحه نظرية
نسبية
الصفحه ٣٥ : أن زيادة سماكة السماء
أي توسّع الكون هو الذي سوّى السماء وأظلم ليلها وأخرج ضياءها ، كما سبق شرحه في
الصفحه ٥٤ : أعلم. ربما يكون في السطور
القادمة زيادة في الشرح العلمي عن النجم الثاقب (١).
ثالثا : (
وَالسَّما
الصفحه ٦٣ : والنووية القوية والضعيفة كما سبق شرحه ، وقد رمز إليها القرآن الكريم
« بالحق » و « العمد » و « الحبك » كما
الصفحه ٦٥ : ليست كذلك ، فالمسافات
بين مواقعها تتزايد في كل ثانية ، والكون كما سبق شرحه في توسع دائم. فكدس كوكبة
الصفحه ٧٥ : ويدور يجذب ويجذب كما سبق شرحه.
ب
ـ ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها ) مستقرّ الشمس هو
أجلها
الصفحه ٧٧ :
تولد وتنمو وتكبر
وتهرم وتموت ، كما سبق شرحه في فصل سابق عند التعليق العلمي على قوله تعالى
الصفحه ٨٦ : ء
وما فوق البنفسجية التي يستعملها علماء الفلك والفيزياء والأحياء.
وهكذا ، وعلى ضوء
هذا الشرح المبسط
الصفحه ٩٤ : تعاقب الليل والنهار. ونحن نورد هذا الشرح
الواضح حتى لا يقول جاهل إن في القرآن الكريم آيات متناقضة عند ما
الصفحه ١١٦ : بيضاوي الشكل ، يبدو للناظر الواقف على جزء منه كأنه مسطح المستوى.
من هذا الشرح
المبسط نفهم معنى قوله
الصفحه ١٣٣ : من خلال هذا الشرح معنى كلمة « سلطان » في قوله تعالى : ( يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
الصفحه ١٤٤ : شرحه
في فصل الغلاف الجوي في كتاب لنا لا حق. و « الستة أيام » أي الستة أحقاب التي خلق
المولى فيها الكون
الصفحه ١٤٦ : تَعْلَمُونَ ) ( الروم : ٥٦ ).
( لمزيد من الشرح
عن الحياة الروحية بعد الموت وقبل البعث ليرجع القارئ إلى