الصفحه ٢٤ :
ثانيا : ( خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ ، تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ( النحل
الصفحه ٦٣ : والنووية القوية والضعيفة كما سبق شرحه ، وقد رمز إليها القرآن الكريم
« بالحق » و « العمد » و « الحبك » كما
الصفحه ١١٦ : سنتوسع فيها في
كتاب لا حق بإذن الله.
( يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
عَلَى النَّهارِ وَيُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى
الصفحه ١٦٥ : السماوات والأرض قائمة على نظام أسماه بالحق : ( خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ، تَعالى عَمَّا
الصفحه ٨ :
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ
بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ
الصفحه ١٠ : قلته » ( كنز العمال ).
« إن على كل حق
حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافقه كتاب الله فخذوه ، وما
الصفحه ٢٧ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى ) ( الأحقاف : ٣ ) ، و ( كُلُّ شَيْ
الصفحه ٣٥ : أَنَّهُ الْحَقُّ ، أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ. أَلا إِنَّهُمْ فِي
الصفحه ٣٦ : قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ
الصفحه ٣٧ : )
( وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ
الصفحه ٤٣ : في مختلف فروع
العلوم المادية. ولقد وجدنا أن أكثر آيات القسم الكريمة لم توفّ حقّها من التعليق
العلمي
الصفحه ٥٠ : أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ. بَلْ
نَقْذِفُ بِالْحَقِ
الصفحه ٦٢ :
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ، ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ
الصفحه ٨٨ : وَالْحِسابَ ، ما
خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ ، يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) ( يونس
الصفحه ٩٦ : ) ( القيامة : ٧ ـ ٩ ) ، و ( وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ