الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ٧ : الكتاب من خلال الدراسة المطولة لكل آية علمية على ضوء الثابت من العلوم
وتاريخ اكتشافها ، إلا لفت النظر إلى
الصفحه ٦٢ : ونظر إلى السماء
فوقه ثم علم أن ما يراه بالعين المجردة من النجوم ما هو في الحقيقة إلا جزء يسير
من مائة
الصفحه ١١١ : انطلقا في نفس الوقت والاتجاه والسرعة فالراكب في واحد منهما إذا نظر إلى
الراكب الموازي له في القطار الآخر
الصفحه ٤٥ : مِنْ خَلْقِ النَّاسِ ، وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) ( غافر : ٥٧ )
عند ما نظر «
غاليله
الصفحه ٧٣ : هو أول من نظر نظرة صحيحة إلى النظام الشمسي. فلقد أكد أن الشمس
والكواكب التي تتبعها تدور كلها في
الصفحه ٣٦ : علمية ثابتة بما خص نهاية الكون بل نظريتان متعارضتان هما :
نظرية
الكون المفتوح إلى ما لا نهاية : أي أن
الصفحه ١٦٠ : وجد أنه من الصعب جدّا شرح هذه الظاهرة من دون اللجوء إلى نظرية
الانفجار الكبير. أما إذا قبلنا هذه
الصفحه ٣٧ :
والنظريات العلمية
، فهناك آيات كثيرة حول تصوير نهاية الكون نفهم منها ، والله أعلم ، بأن الكون
الصفحه ١٢٠ : نقول العلماء ، علة هذا النظام المحكم ، المودع
في كل الأشياء ، إلى نظريات واهية هي منطق العاجز
الصفحه ١٠ : . فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ ) ( الحاقّة : ٤٤ ـ ٤٧ ) ، واستنادا أيضا إلى الأحاديث
الشريفة
الصفحه ٢١ : الإنسانية ظلت حتى القرن السابع عشر للميلاد تأخذ
بآراء أرسطو الخاطئة ونظرية العناصر الأربعة في الطبيعة التي
الصفحه ٣٠ : السم. وفي عام ١٩٤٠ أيّد عالم أميركي من أصل روسي هو « جورج غاموف » ( Gamow
Georges ) نظرية الانفجار
الصفحه ٣٣ : » ( Slipher Melvin ) أن المجرات تتباعد عن مجرتنا بصورة متزايدة.
وفي عام ١٩١٦ جاءت
نظرية النسبية العامة
الصفحه ١٥٩ : لنا أن كل مجرة قد يلزمها نفس الوقت للرجوع إلى نقطة
انطلاقها. وهكذا إذا عدنا بالوقت إلى الوراء ونظرنا