الصفحه ١٠١ : عندها مطولا في كتاب الثوابت العلمية القرآنية في
العلوم الأرضية الذي نعتزم تأليفه قريبا إن شاء الله
الصفحه ٧٧ : ) ( النجم : ١ ) ، و
( فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ ) ( المرسلات : ٨ ). وفي المعجم العربي نجد أن « كوّرت الشمس
الصفحه ٨٧ :
في الإسلاميات إلى
هذه السورة الكريمة ، فتساءلوا عن الجبر والاختيار في الإسلام مع أن الموضوع محسوم
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٠ :
عنّي » ( رواه ابن عباس ـ مسند الإمام الربيع ).
« اعرضوا حديثي
على كتاب الله فإن وافقه فهو منّي وأنا
الصفحه ٦١ : باستطاعة العلم أن يرى شيئا عن عملية بدء
الخلق وإعادته ، فسبحان الذي صدقنا وعده. كيف لا ، وهو القائل
الصفحه ٨ :
العلمي ، كما أن
هذه الدراسة تشكّل بنظرنا الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكّك في كتاب الله
العظيم
الصفحه ٣٦ : منذ خمسة عشر
مليار سنة حسب تقديراتهم. بمعنى أن الكون سينتهي بعد خمسة وثمانين مليار سنة من
كتابة هذه
الصفحه ٩ : الْكِتابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٥ : أن زيادة سماكة السماء
أي توسّع الكون هو الذي سوّى السماء وأظلم ليلها وأخرج ضياءها ، كما سبق شرحه في
الصفحه ٣٤ : الذي هو شبه
خال بالرغم من ملايين المليارات من النجوم التي تسبح فيه. كما أن الانفجار الكبير
وتوسّع الكون
الصفحه ٩٠ : الكلّي الذي مكّن وسيمكّن
الإنسان من معرفة الكثير عن الشمس وميزاتها ».
تعليق
إن بعد الشمس
والقمر عن
الصفحه ٨٦ : . نلاحظ هنا عمق البعد العلمي القرآني الذي فرّق بين أشعة الشمس وقد وصفها
التنزيل بالضياء ، وأشعة القمر وقد
الصفحه ١٥١ :
حقّا دليل على
وجود الخالق؟ بالنسبة للبروفسور « ترين تيان » يجب أن نقفز الخطوة ، فهو على حذو
الصفحه ١٣٢ :
سنوات عند ما تعطلت لبعض الوقت الأجهزة التي توجّهها نحو الفتحة أو الباب الذي يجب
أن تدخل من خلاله في