الصفحه ٦٤ :
للإسلام
بالألطاف الّتي يَحْبُوهُ بها فييسّر له بها استدامة أعمال الطاعات . والهداية في هذا الموضع
الصفحه ٧١ :
وإذا وردت في القرآن
آيات كثيرة تحمل معنىٰ الهداية من الله لخلقه والتوفيق والاضلال والخذلان والختم
الصفحه ٥٥ : علماء مدرسة أهل البيت من هذه المشكلة وجمعوا بين الأخذ
بما ورد في القرآن بالصراحة من اتصال سلطان الله
الصفحه ٥٢ :
تفسير الأمر بين الأمرين :
ومن العجب أن هذا
التفسير الوسط لمذهب القرآن في مسألة أفعال
الصفحه ٥٣ :
الممكن
إلىٰ الواجب ( حسب هذه النظرية ) في مرحلة الحدوث فقط ، فإذا حدث ، استقلّ عن الواجب وكان
الصفحه ٨٩ : محالة يعيش ويتحرّك ويعمل ويختار في هذه كما ذكرنا . ولكنه يملك مطلق الاختيار دائماً أو غالباً في اختيار
الصفحه ٩٧ : ما أمروا به وترك ما نهوا عنه »
. فقلت له : فهل لله عزّ وجلّ مشيئة وإرادة في ذلك ؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ١٨ :
في
الكون تضعف علاقته وارتباطه بالله .
وبقدر ما يضعف إيمان الإنسان
بسلطان الله ونفوذه وتأثيره
الصفحه ٦٧ :
الإسلامية
كما كان لهما آثاراً علىٰ الحالة السياسية في العالم الإسلامي .
وكان أهل البيت
الصفحه ٧٠ : ءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ
يَتَضَرَّعُونَ ) ( الأنعام ٦ : ٤٢ ) .
ونظرية استقلال الإنسان
في الاختيار والفعل
الصفحه ٧٨ :
٣ ـ القيمومة الإلهية الدائمة علىٰ نظام القضاء والقدر في الكون :
قد يتصور البعض أنّ
الله
الصفحه ٩٠ : : ١١ )
وبهذه الصورة نرىٰ أنّ الله تعالىٰ مكّن الإنسان أن يمارس اختياره وحرّيته
في وسط نظام محكم ومتقن
الصفحه ١١ : الشعور يصاحبه إدراك لهذا المعنىٰ لا يقلُّ في وضوحه وتجلّيه عن درجة الوضوح في ذلك الشعور ، ومع ذلك الشعور
الصفحه ٢٥ :
والنظريات التي تعتمد
( الحتمية ) أساساً في فهم سلوك الإنسان وتاريخه وتفكيره وتطوره ، عريقة وقديمة
الصفحه ٣٥ : سياسة بني أُميّة في تبنّي القدر علىٰ رأي الأشاعرة ، غير أنّ المأمون والمعتصم اختلفا عنهم في هذا الرأي