الصفحه ٣٠ : انتكاسات قوية في مرحلة التطبيق ، وأثبت الواقع خلاف ذلك ، وبقيت هذه النظرية تدرس علىٰ الصعيد النظري فقط .
الصفحه ٣٥ :
غير
مرّة حتى خوفته من السلطان ، فقال : لا أعود بعد اليوم (١)
.
أمّا بنو العباس فلم
يشذّوا عن
الصفحه ٧ : : (
كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ )
وقوله تعالىٰ : ( إِنَّا هَدَيْنَاهُ
السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا
الصفحه ٢١ : السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا )
( الانسان ٧٦ : ٣ ) .
(
إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ
الصفحه ٣١ : منها ما هو حق ومنها ما هو باطل ، بغض النظر عن التفاصيل الدقيقة الواردة في النظرية .
أمّا الحق فهو ربط
الصفحه ٣٢ : المجتمع .
أمّا التمثيل بالفرد
: فإنّ الإنسان الفرد إذا تحرك ونشط وتعلم يشق طريقه إلىٰ الحياة ، وإذا خمل
الصفحه ٤٠ : ) .
(
إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا )
( الانسان ٧٦ : ٣ ) .
ويقرر القرآن
الصفحه ٨٥ : ) .
٣ ـ ومعاصي .
فأمّا الفرائض : فبأمر الله عزّ وجل وبرضا الله وبقضاء الله
وتقديره ومشيّته وعلمه .
وأمّا
الصفحه ١٠ : الآراء ـ التي اتّجهت إما إلىٰ اقصىٰ اليمين ( نظرية الجبر ) ، أو إلىٰ
أقصىٰ اليسار ( الاختيار المطلق
الصفحه ٣٤ : الأشعث فقتله الحجاج . وأمّا غيلان فقد أحضره هشام بن عبد الملك الخليفة الأموي واستنطقه فصلبه بعد أن قطع
الصفحه ٥٣ : إلىٰ الله تعالىٰ .
أمّا حينما يكون الإنسان
مستقلاً في إرادته وفعله عن الله تعالىٰ فلا ينسب شيء من
الصفحه ٦٢ :
إمّا أن تكون من الله تعالى خاصّة ، أو منه ومن العبد علىٰ
وجه الاشتراك فيها ، أو من العبد خاصّة
الصفحه ٦٤ : الإيمان ويصدّ عن الإسلام ويريد الكفر ويشاء الضلال .
وأمّا قوله تعالىٰ
: ( وَلَوْ شَاءَ
رَبُّكَ لَآمَنَ
الصفحه ٧١ : وإرسال الرسل وإنزال الكتب .
أمّا الاضلال : فقد
أوّلوه علىٰ معنيين أحدهما :
أنّ الله تعالىٰ
أضلّ
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام : « لنفسه نظر أما لو
قال غير ما قال لهلك »
(٢) .
وروىٰ الصدوق
في التوحيد بإسناده عن عليّ بن