الصفحه ٢٠٩ :
رسول الله ( ص ) قوله : «
كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ، ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن
الصفحه ٢٠٦ : نَّبِيًّا )
(٨٣)
.
وقال
الرسول الكريم ( ص ) : « من كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فليفِ إذا وعد » (٨٤
الصفحه ٢١٤ : الواردة في النصيحة والحاثَّة عليها أكثر من أن تحصى ، من ذلك ما قاله رسول الله ( ص ) «
إن أعظم الناس منزلة
الصفحه ٢١٧ :
وقد
ورد عن رسول الله ( ص ) قوله : « ألا أنبئكم بشراركم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال
الصفحه ٢٢٢ : لا تلمُّ جوانبه هذه العجالة . (١٢٨)
م ـ ٣٢٠ : حث رسول الله ( ص ) أرباب الأسر على
حمل الهدايا الى
الصفحه ٢٥٦ : : يا رسول الله وما خضراء الدمن ؟ قال : المرأة الحسناء في منبت السوء » (١٣٦)
.
م ـ ٣٨٦ : ينبغي للمرأة
الصفحه ٢٣ : )
وأنها لتحتُّ الذنوب حتَّ الورق وتطلقها إطلاق الربق ، وشبَّهها رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٥ : وسلبياتها ، فقد روى الإمام الصادق ( ع ) عن آبائه عليهم السلام قال : «
قال
رسول الله ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩ : ائتمنكم عليها براً أو فاجراً ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يأمر بأداء الخيط والمخيط ، صلوا
الصفحه ٨٧ : ( ع ) قوله « قال رسول الله ( ص ) : لا يزال الشيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس لوقتهن ، فإذا
الصفحه ٢٠٤ : غير المسلم ، فقد أثبت رسول الله ( ص ) للجار غير المسلم هذا الحق حيث قال ( ص ) « الجيران ثلاثة : فمنهم
الصفحه ٢٠٥ : عَظِيمٍ ) . (٨٠)
فقد
قال رسول الله ( ص ) « ما يوضع في ميزانٍ يوم القيامة أفضل من حسن الخلق »
، (٨١) وروي
الصفحه ٢٠٧ : الإسلام فتجعله أقرب لهذا الدين القويم مما كان عليه من قبل ، فقد قال رسول الله ( ص ) لعلي ( ع ) : « لئن
الصفحه ٢١١ : الشرعية التي حثَّ عليها ديننا القويم ، فقد قال رسول الله ( ص ) « أمرني ربي بمداراة الناس كما أمرني بأدا
الصفحه ٢١٢ : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، قال : فقال علي : أمّا إذا أسلمت فهي لك ، وحمله على فرس