الصفحه ١٠٢ : الرضي في نهج البلاغة فيما كتبه أمير
المؤمنين عليهالسلام لمحمد بن أبي بكر لمّا ولاّه مصر وفيه : « .. ثم
الصفحه ١٧٣ : : « ... وسقط القرص » سقوطه عن النظر ، ودخوله تحت الأُفق الحسي ،
فمن الواضح جدّاً تحقق ذلك قبل ذهاب الحمرة عن
الصفحه ٣٣ : كما لا يخفى.
ومن الواضح أنه لا
وجه لسقوط الوجوب المساوق لعدم المشروعية إلا اشتراط كون المقيم لها هو
الصفحه ٥٢ : عنه توثيق له ، لكن من الواضح أنّ الصدوق وكذلك الكشي لم يكونا كذلك.
كما أن الترضّي أو
الترحم لا
الصفحه ٦٦ : ، بمثابة يعدّ لديهم من
الغرائب ويرون أن تقوّمها بالركعتين من الواضحات الجلية التي لا تعتريها مرية ،
ولأجله
الصفحه ١٢٦ : منفصل عن الأُخرى بنسبة معينة ، لكن المشقة على الأُمة كانت مانعةً عن هذا
الجعل ، فانّ من الواضح الجليّ أن
الصفحه ١٤٢ : : أن طريقه
إليه مبيّن في الفهرست (٤) ، وقد ذكر له طرقاً ثلاثة كلها صحيحة ، ومن الواضح أن
الطرق المذكورة
الصفحه ١٤٦ :
وأما مع ثبوت
الإطلاق فلا ريب في أنه هو المتّبع ، ومعه لا يبقى مجال للترديد المزبور ، ومن
الواضح
الصفحه ١٥٤ : التواتر ولو إجمالاً ولا
أقل أن فيها الصحاح والموثقات الكثيرة بحيث تعدّ من الروايات الواضحة المشهورة ،
بل
الصفحه ١٨٠ :
على أن إناطة الوقت بذهاب الحمرة عن قمة الرأس كان من الواضحات عند الإمامية
وأمراً مفروغاً عنه بينهم
الصفحه ١٩٥ : ، وهي أول صلاة صلاها رسول الله صلىاللهعليهوآله وهي وسط النهار ... » إلخ (٥).
فانّ من الواضح
الجلي
الصفحه ٢٥٣ : من الواضح أنّ مبدأ صلاة الليل هو ما بعد
الانتصاف لغير المعذور فلا جرم يكون غاية لوقت الوتيرة أيضاً
الصفحه ٢٨٥ : القيد في نفس
الرواية أو في رواية أُخرى منفصلة من اللغو الواضح الذي يصان عنه كلام الحكيم ،
فلا جرم يحمل
الصفحه ٢٩٣ :
الإتيان بالركعتين ، أعني فريضة الفجر قبل ركعات صلاة الليل ، ومن الواضح أنّ
المراد من الإصباح هو تنوّر
الصفحه ٣٢٧ : معتقداً اعتقاداً باتاً بأنّ ما وصل
إليه باسم كتاب حريز كان هو كتابه حقاً ، لكن من الواضح أنّ اعتقاده حجّة