الصفحه ١ :
السيرة
القرآنية للامام الرضا عليهالسلام
التقديم
إنّ القرآن الكريم كتاب سماوي ووحي منزل
وكلام
الصفحه ٥ : :
فامّا
التي في الحضر فتلاوة كتاب الله تعالى وعمارة مساجد الله اتخاذ الإخوان وامّا التي في السفر فبذل
الصفحه ١٧ :
مصادر
الكتاب
١. امالي الصدوق
محمد بن علي بن باوية ( الصدوق )
٢. امالي
الصفحه ١١ : وبكتاب الله جل شأنه.
حيث أشار الحر العاملي في كتاب وسائل
الشيعة إلى كثير من تمسّك الإمام الرضا
الصفحه ١٦ : إلاّ أميرالمؤمنين عليهالسلام
فقد ثبت أنه نفسه التي عناها الله تعالى في كتابه وجعل حكمه ذلك في تنزيله
الصفحه ٢ : جنة أو نار بكى ، وسأل الجنة وتعوّذ به من النار ، وكان عليه السلام يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في جميع
الصفحه ٨ : لا بأحسابكم و أنسابكم ، قال الله تعالى : فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنسَابَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٥ : .
قال
: فقال له الرضا عليهالسلام فضيلته في المباهلة قال
الله جل جلاله « فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِن
الصفحه ٧ : عزوجل من أن يكون من أهله بمعصيته. ١٣
٢.
ليس بين الله وبين أحد قرابة
وروى في العيون أيضاً بسنده عن
الصفحه ١٤ : القرآنية
روى
الصدوق في العيون عن احمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال حدثنا علي بن ابراهيم بن
الصفحه ٣ : إلى قم فإنك تفيد بها وقال له : احتفظ بهذا القميص فقد صليت فيه ألف ليلة ركعة وختمت فيه القرآن ألف ختمة
الصفحه ٩ :
إنما الدّنيا كظلٍ زائل
حلّ فيه راكب ثم رحل
فقلت
لمن هذا أعزّ الله الأمير ؟ فقال
الصفحه ١٣ : ؟
فإنّ
في ذلك حياة لي وللناس ، والله تبارك وتعالى يقول : « وَمَنْ أَحْيَاهَا
فَكَأَنَّمَا أَحْيَا
الصفحه ١٠ :
من عبادي الشكور ، وأحسنوا
الظن بالله. فإن أباعبدالله عليهالسلام
كان يقول: مَن حَسُنَ ظنّه بالله
الصفحه ٤ : أحد قال سراً « الله أحد » فاذا فرغ منها قال : كذلك الله ربنا ثلاثاً وكان إذا قرأ
سورة الجحد قال في