الصفحه ١ : إلهي وهدى للمؤمنين. ومن عظم شأن هذا الكتاب العزيز ، أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تعهّد تفسيره
الصفحه ١٧ : الطوسي
محمد بن الحسن الطوسي
٣. بحارالأنوار
محمد باقر المجلسي
٤. تفسير
الصفحه ١٠ :
من عبادي الشكور ، وأحسنوا
الظن بالله. فإن أباعبدالله عليهالسلام
كان يقول: مَن حَسُنَ ظنّه بالله
الصفحه ٥ :
الثاني
ـ توصيات قرآنية من الرضا عليهالسلام
ومن دلائل رفعة القرآن وعلوّ شأنه بين
المسلمين أنه لا
الصفحه ١٥ : ذلك .. ٤٠
٣.
جواب الامام لبعض الصوفية
قال
الاربلي : ودخل عليه بخراسان قوم من الصوفية فقالوا له
الصفحه ٨ : مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ.
١٤
٣.
خير منّي من كان أتقى
الصفحه ٩ :
مضى
واستغفرله. » ١٦
ولا
شك ان المقصود من قول الإمام إن لم أقبل كان إبطال مايقول هذا وأصحابه ، اي
الصفحه ٧ : وعلى
الخصوص لأتباع أهل البيت دروساً اخلاقية مستلهمة من القرآن الكريم.
فبيّن عليهالسلام
في بعض لقا
الصفحه ١٤ :
من يشاء وهو أعلم بالمهتدين. قد قال أبوجعفر : لو استطاع الناس لكانوا شيعتنا أجمعين ، ولكنّ الله
الصفحه ١١ : وبكتاب الله جل شأنه.
حيث أشار الحر العاملي في كتاب وسائل
الشيعة إلى كثير من تمسّك الإمام الرضا
الصفحه ٢ : ء قط إلاّ علمه ولا رأيت أعلم منه بما كان في الزمان إلى وقته وعصره وكان المأمون يمتحنه بالسؤال عن كل شي
الصفحه ٤ : أحد قال سراً « الله أحد » فاذا فرغ منها قال : كذلك الله ربنا ثلاثاً وكان إذا قرأ
سورة الجحد قال في
الصفحه ٦ : الشهر المبارك من قراءة القرآن والصلاة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
١٠
وروى عن أبيه عن
آبائه
الصفحه ١٢ : على وجوب الحج لمرة واحدة بقوله تعالى : فَلَوْلا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ
الصفحه ١٣ :
الخامس
ـ الأجوبة القرانية للأسئلة المطروحة
عاشر الرضا عليهالسلام طول حياته كثيراً
من الناس