الصفحه ١٧ :
تخف على نفسك وعلى
اصحابك والتقية في الدار التقية واجبة ولا حنث على من خلف تقية يدفع بها ظلماً عن
الصفحه ١٠ : الدلهات عن الرضا عليه السلام قال : لا يكون المؤمن مومناً حتى يكون فيه ثلاث خصال : سنّة من ربه وسنّة من
الصفحه ١٨ : رجع إلى نفسه فقال : إن ربي جل جلاله لا يأمرني إلا بما اطيق فمشى إليه لياكله ، فلمّا دنا منه صَفّر حتى
الصفحه ٢٠ :
٢ ـ التحرز من بهتان
المؤمن
وفي العيون عن الرضا
عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول
الصفحه ٨ : : من خرج في حاجة ومسح وجهه بماء الورد ولم يرهق وجهه قتر ولا ذلة ، و من شرب من سؤر أخيه المؤمن يريد به
الصفحه ٢١ :
قال : كنت عند الرضا
عليه السلام فقال لي : يا محمد إنه كان في زمن بني اسرائيل أربعة نفر من المؤمنين
الصفحه ٩ : عليه السلام قال : الخيّر ياكل من طعام الناس لياكلوا من طعامه ١٦.
وقال عليه السلام :
السخي ياكل من
الصفحه ٢٤ : في الأجل
والمنايا هنّ آفات الأمل
لا تغرنك أباطيل المنى
والزم
الصفحه ١٤ : : ما من قوم كانت لهم مشورة فحضر معهم من إسمه محمد أو حامد أو محمود ، أو أحمد ، فأدخلوه في مشورتهم إلّا
الصفحه ١٦ :
١٨ ـ وجوب حفظ
اللسان عمّا لا يجوز من الكلام
وفي ثواب الأعمال ، بسنده عن معمّر بن
خلاد ، عن أبي
الصفحه ١٩ : بيوتنا منه فكيف ذلك ؟
فقال صلى الله عليه وآله وسلم : ليس حيث
تذهب ، إنّما البيت اللحم البيت الذي يؤكل
الصفحه ٥ : والإنصاف معهم ، وأداء الأمانة إليهم ، وكتمان سرِّهم ونصر ضُعفائهم إلى غير ذلك من المواضيع كما سيوافيك في
الصفحه ١١ : وسلم وأسرّها محمد إلى علي عليه السلام و أسرّها علي عليه السلام إلى من شاء ، ثم أنتم تذيعون ذلك : من
الصفحه ١٣ : الناس
من نفسك ما تحبّ أن يعطوك مثله ٢٨
١٤ ـ المشورة مع
الآخرين
روى البرقي في
المحاسن عن معمّر بن
الصفحه ١٥ : ، قال : أوحى الله عز وجل إلى داود ، أن العبد من عبادي لياتيني بالحسنة فأدخله الجنة.
قال يا رب وما تلك