الصفحه ٣٨ :
دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ » ( يونس ـ ٣٨ ).
« إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا
عَلى
الصفحه ١١٠ : حكيم ( وامرأة مؤمنة ) ١٢ ـ مطلق المرأة
المؤمنة ( فرجل وامرأتان ممن ترضون ).
( م ر ض ) ١ ـ الشك
( فى
الصفحه ١٨٢ :
المد
اللازم المخفف الكلمى
وهو أن يكون بعد
حرف المد ساكن غير مشدد نحو « الآن » وقد ورد فى القرآن
الصفحه ٢٢١ :
( الثّانى ) أن
تكون مفخّمتين نحو « أضل الله » فى قراءة ورش عند بعض القراء.
( الثالث ) أن
تكون
الصفحه ٢٠ : انعقد الاجماع على الوجوب فى هذه المواضع الاربعة وكذا
لو استمع اليها مستمع من انسان كان يقرؤها ذكرا كان
الصفحه ٤٣ :
لما اردنا ايراده هاهنا فى هذا المقام ولمزيد تأييد ما صرح به ننقل ما افاده السيد
السند فى المدارك حيث
الصفحه ١٤٠ :
يتبع الحرف عند الوقوف عليه دون الوصل فينضم الى الشدّة ضغط فى الوقف على الحرف.
وبعبارة ثالثة
اكثر
الصفحه ١٥٣ :
والضالة والحدود
ورفع الصوت.
قال العلامة
المجلسى ( قده ) فى ذيل شرحه على هذا الخبر :
المشهور
الصفحه ١٦٦ :
الروايات وتضعيفها
بما محصله :
انها ضعيفة
لمعارضتها للقرآن فى عدة آيات ومخالفتها للسنة المطهرة
الصفحه ١٨١ :
الواقعة فى الصراط
، وعلة عدم وصلها باللام لأن اللام هنا شمسية وكونها كذلك يستلزم خفاءها وعدم النطق
الصفحه ١٨٦ :
عز وجل ، وعزتى
وجلالى وارتفاع مكانى لأكرمن اليوم من اكرمك ولأهينن من أهانك (١).
وفيه ايضا بسنده
الصفحه ١٨٧ :
وعن محمد بن اسحاق
بن عمار عن ابى الحسن موسى عليهالسلام فى الظهور التى فيها ذكر الله عز وجل قال
الصفحه ٢٣٠ :
والادغام انما يسوغه التقارب ثم لما كان النون والتنوين سهلين لا يحتاجان فى
اخراجهما الى كلفة وحروف الحلق أشد
الصفحه ٢٣٥ : ء
النون الساكنة مع الباء فى كلمة قوله : « أنبئهم » أو فى كلمتين قوله : « أَنْ بُورِكَ » أو التقى التنوين
الصفحه ٢٥٦ :
( الثانى ) ان منه
يظهر اختلاف السن العرب ولغاتهم فانه فيه ما يوافق اكثر السن العرب والسنتهم لا