الصفحه ١٤ : تدوين مذهبه ونشره.
ـ ونحن نغبط
الكسائيّ على هذه الكثرة الوافرة من التلامذة ، لدرجة أنهم كانوا يكثرون
الصفحه ١٢ : سمع الكسائيّ من :
( جعفر الصادق (٢) ، والأعمش (٣) ، وزائدة (٤) ، وسليمان بن
أرقم
الصفحه ١١٢ : ) (١٧٠)
( فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ )
ثلاثة أحرف :
حرفان منها في
البقرة : الأول : رأس
الصفحه ٨٨ : أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ )
حرفان
:كلاهما في البقرة
الصفحه ١٠ : إلى معاذ الهراء ، فلزمه
حتى أنفذ ما عنده ، ثم خرج إلى البصرة ، فلقي الخليل وجلس في حلقته (٢).
الدأب
الصفحه ١٣٥ : ءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ
مُصَدِّقٌ ) (٨٩)
الثاني فيها أيضا
: ( وَلَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ١٨ :
ولعل هذا الورع
وذاك التواضع وتلك السماحة والسهولة في تناول الأمور عند الكسائيّ ، فضلا عن
المكانة
الصفحه ٢٠ : في صحبة الرشيد بالريّ ، عند ما كان يزورها الرشيد.
__________________
(١) إرشاد الأريب (
٥ / ١٩٣
الصفحه ٢٦ :
٢ ـ ما أورده
السيوطي في الإتقان ، عند ذكر النوع الثالث والستين في الآيات المشتبهات ، حيث قال
الصفحه ٥٧ : ) بالياء. ليس
غيره.
وفيها : ( وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍ ) (٩٤)
وفيها : عند آخرها
الصفحه ٦١ : ] : ( إِنَّ
رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) (٦)
وفيها : عند آخرها
: ( وَلَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ
الصفحه ٧١ : ) (١٣)
وفيها : ( أَعْلَمُ
بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ ) (٣٧)
الصفحه ٨٧ : فِي الْأَرْضِ ) عند آخرها.
الثاني في النور :
( وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (٢٨) لَيْسَ
الصفحه ٩٦ : لِلْكافِرِينَ )
حرفان :
أحدهما في
العنكبوت ؛ عند آخرها : ( أَلَيْسَ فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ (٦٨
الصفحه ١٠٠ : ؛
عند آخرها : ( قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ
لَكُمْ ) (٤٧)
__________________
(١) الأعراف