الصفحه ٨٩ : .. وأما القسم الخامس فقال
ابن الاثير : ومن أقسام التشبيه قسم يقال له غلبة الفروع على الأصول ، وهو ضرب من
الصفحه ١٠ : معرفة فروعه فضلا عن أصوله ،
فما علم من علوم الاسلامية رمي بالهجر والنسيان ما رمي به علم البيان.
ولو
الصفحه ٣٣٥ :
هذا جاء غيره من
الأصول كقولنا هشمتك هاشم وحاربك محارب ، وسالمك سالم وأصاب الأرض صيّب لأن الصيب
هو
الصفحه ٣٨١ :
ولا مضمارها من
حلبات ميدانهم ، والله سبحانه أرسل محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الخلق كافة
أحمرهم
الصفحه ١١٧ : هذا المنطوق به على المحذوف.
وقالوا : إن معنى
« الم » أنا الله الملك. وقالوا في « كهيعص » أن الكاف من
الصفحه ٣٥٤ : سادسه. وهذا النوع في القرآن العظيم ما يشبهه
، وهو ما ورد في الآيات من الوقف الكافي والتمام إن وقفت على
الصفحه ٨٦ : غلبة الفروع على الأصول ، وسيأتي بيانه.
أما الأول وهو
تشبيه المحسوس بالمحسوس فكقوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : اسفرت عن وجوه معانيها ، ولا احتوت
على أصولها ومبانيها وسبحان من لا يشبه خلقه ذاتا ولا كلاما ولا إحكاما
الصفحه ١١٥ :
وحذفها وابدالها لأنهم أرادوا بذلك تصحيح الألفاظ وردّها إلى أصولها ، وليس هذا من
غرضنا في هذا الكتاب
الصفحه ١٦٢ : ، وقصة أصحاب الكهف بذكر فروعها وأصولها ، وقصة الخضر مع موسى
عليهما الصلاة والسلام وكثرت فوائد محصولها
الصفحه ٢٢٦ :
القسم الموفي ثلاثين
الاختصاص
وهو عند الأصوليين
التخصيص ، واختلفت فيه عبارات أهل العلم .. فقال
الصفحه ٣٣٤ : الأصول فتجمع بين
معانيه ، وإن اختلفت صيغه ومبانيه كتركيب س ل م فإنك تأخذ معنى السلامة في تصرفه ،
نحو سلم
الصفحه ١٨٠ :
آخرها وإما من
أولها. فمثال الزائد في آخر الكلمة قولهم : فلان حام حامل لاعباء الأمور كاف كافل
الصفحه ٢٣٨ : الكاف لتغير المعنى. ومن ذلك قوله تعالى : (
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ) لو ضمّت لاختل المعنى. ومن ذلك قوله