الصفحه ١٥٩ :
وغير ذلك ينبغي أن
تكون مشبعة مستقصاة.
وأما كتاب المهلب
إلى الحجاج في فتح الازارقة وهو ـ الحمد
الصفحه ٨٢ : الشيئين
بالشيء الواحد .. الثامن : في ذكر ما حسن به موقع التشبيه .. التاسع : في الشرط
الذي لا يكون التشبيه
الصفحه ١٥ : مكانه الذي وضع
فيه أوّلا.
وأما الرابع :
فالمعنى الذي وقع به النقل شيئان. أحدهما أن يكون المنقول عن
الصفحه ٥٠ : نكاحا ، لكونه
سببا في النكاح ، وكذلك سمي العقد سرا لأنه سبب في السر الذي هو النكاح ، فهذا
مجاز عن مجاز
الصفحه ٣٩٢ :
فصل
فيما احتوى عليه
هذا الكتاب العزيز من تلوين الخطاب ومعدوله ، وفنون البلاغة وضروب الفصاحة
الصفحه ٣٤٥ : .
مثاله من كتاب الله تعالى قوله عز وجل : ( فِيها سُرُرٌ
مَرْفُوعَةٌ وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ ) .. ومثاله من
الصفحه ٣٢٨ :
والآخر أن يكون
النعمان بن ثابت الفقيه ، فاستخدم المعنيين بلفظ واحد فقال ـ شدن للنعمان ـ يعني
أبا
الصفحه ٤٠١ :
فهرست
كتاب
الفوائد
المشوق الى علوم القران وعلم البيان
الموضوع
صفحة
خطبة
الصفحه ١٩٦ : والتعريض ، ونميز أحدهما عن الآخر فنقول وبالله التوفيق : إن
الكناية هي أن يذكر الشيء بغير لفظه الموضوع له
الصفحه ١٠٩ :
المعنى أن يرى
مبصر محاسنه ويسمع واع أخباره .. الثالث : ان يحذف لكونه مبينا كقولك ـ أصغيت إليك
ـ أي أذني
الصفحه ١٩ : الله ، أو لا مبدل لمقتضى عذاب الله ،
ومنه قوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ
الصفحه ١١٤ : تعالى : ( فَصَبْرٌ
جَمِيلٌ ) شاهد للوجهين يجوز أن يكون من باب حذف الخبر ، ومن باب حذف
المبتدأ فإن جعلته
الصفحه ٦٩ : السيف
الذي امتنعت به
صفاة الهدى من
ان تدقّ فتخرقا
فالظاهر ان الخرق
حقيقة في
الصفحه ٢٢٩ : ـ انما ـ .. واعلم أن موضوع ـ انما ـ أن يجيء في أمر لا يدفع
المخاطب صحته كقوله تعالى : ( إِنَّما
الصفحه ٧٩ : زهير ـ لدي أسد أوافي المخالب. أو وافي البراثن ـ.
الوجه الثامن :
الاستعارة المرشحة وهي أن تنظر إلى