الصفحه ١١٥ :
البشر ، لا يجوز
بالنسبة لكتاب الله العزيز ، لأن فيه من فاعله إهدارا لنظم القرآن ، وإخلالا
بمعناه
الصفحه ١٣٠ : يتحقق هذا المفهوم إلا بمعرفة معنى المعنى أو المعنى الثانوي المستفاد
من طبيعة الاستعمال المجازي ليتم
الصفحه ١٣٤ :
يتأتى في جملة من
الأحوال ، وبمثل هذه الحالة يلجأ المترجم إلى اختيار اللفظ الملائم بعد تجربة
الصفحه ١٢ : ذلك من البحر المتوسط إلى الشمال بقي مصطلح الشرق رغم ذلك دالاّ على الدول الواقعة
شرق البحر المتوسط
الصفحه ١٥ :
وقد تكفل بالردّ
على هذه المزاعم الكاذبة جملة من المستشرقين المنصفين لا سيما « السير وليام موير
الصفحه ١٧ :
لمهمته
الاستعمارية الهولندية الهندية (١).
وقد أغدقت الدول
الاستعمارية على جملة من المستشرقين
الصفحه ٢٤ :
المعارف الإسلامية
: « أنه مما لا شك فيه أن هناك فقرات من القرآن ضاعت » ويثني على هذا الموضوع
الخطر
الصفحه ٣١ : الدراسات النحوية والمعجمية.
هـ ـ اعتبر علم
البيان العربي منطلقا من القرآن ، وركز في الموضوع على الاعجاز
الصفحه ٤١ : ؟ وعند الناس؟ وكيف آمن به بكل قوة ويقين وآمن بها من حوله؟
وللإجابة عن هذه
الافتراضات ، لا بدّ من رصد
الصفحه ٧٨ : الألماني هوسلاتير إذ وضع فهرسا لتفسير الطبري (
ستراسبورج ـ ١٩١٢ م ).
وترجم جوزيف شاخت
مقتطفات منه ، ليدن
الصفحه ٨٤ :
ضوئه بعض الدراسات
المناسبة وتجنبوا كثيرا من الأبحاث العسيرة لا سيما المتعلق منها بأحكام القرآن
الصفحه ٩٦ :
بدوية ، والالتفات
من الفنون البديعية التي ترتبط بالبلاغة العربية ، والتفسير الجزئي أو الكلي أو
الصفحه ١١١ :
ترجمة القرآن الكريم
أبعادها الفنية ومشكلاتها
البلاغية
هذا بحث يتكفل
بطرح قضيتين من قضايا
الصفحه ١٢٠ : تبدو أهمية
الترجمة القرآنية لأنها مستمدة من أهمية القرآن نفسه ، فالقرآن كتاب هداية وتشريع
يتسم بصيغته
الصفحه ١٣١ :
في دلالتها على
الطهر والحيض ، وكما في ( عسعس ) من قوله تعالى : ( وَاللَّيْلِ إِذا
عَسْعَسَ (١٧