الصفحه ١١٤ : على قسمين هما : ترجمة الألفاظ وترجمة المعاني.
أما ترجمة الألفاظ
فهي تعنى بوضع لفظ بلغة ما ، مكان لفظ
الصفحه ٣٩ :
مضادة داخلية تفتك
بالصفوف وتفرق الجموع ، لو لا الوقوف في نهاية الأمر بوجه ترددهم الخائف ،
وهزائمهم
الصفحه ٥٥ : به حديثا ،
ويبين لهم أن الله أمره أن يبيّنه للناس ويبلّغهم إياه » (٢). والقرآن الكريم من النوع الذي
الصفحه ٥٠ : على الرسول ويقرؤه عليه ، فيعيه ويحفظه بقلبه ؛
فكأنه نزل به على قلبه » (١).
وهذا صريح يكفيه
تلقي
الصفحه ١٤٢ :
وهي تعني رب جميع
المخلوقات ، وليس الأمر كذلك ، فالقرآن يؤكد على العوالم المرئية وغير المرئية
الصفحه ٣١ : وتأريخها ، وطرح مسألة تعدد القراءات ، وأشار إلى مدرستي الكوفة والبصرة ،
وقد اعتبر ذلك باعثا قويا على ازدهار
الصفحه ١٣٤ : تجب العناية بموقع اللفظة المختارة فنيا وبلاغيا لأن
دلالة اللفظة على المعنى في نقلها إليه شرط أساسي
الصفحه ٢٩ : التي كلّف بها الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، في الحض على التوبة ،
وإدانة الأغنياء ، والأمر
الصفحه ٤٨ :
الاعتدال والإنصاف
غالبا ، فكيف يتم على يديه هذا النص المخجل : « وقيل إن محمدا كان مصابا بالصرع
ولم
الصفحه ١٠٥ : من استنتاج.
ومهما يكن من أمر
، فقد سلكوا إلى تحقيق هذه الخطوة اتجاها عمليا أصيلا بالتأكيد على دراسة
الصفحه ١٣٨ : وَغِيضَ الْماءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ
وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٦ : بمهماته ، ولكنه لا يخضع هذا الولع على
سجيته ، بل يخضعه لمفاهيم استعمارية قد خطط لها من ذي قبل ، كأن يشكّك
الصفحه ٤٧ : حواسه المدركة في تلك الأثناء تنبها لا عهد للناس به
، يذكر بدقة ـ غاية الدقة ـ ما يتلقاه بعد ذلك على
الصفحه ٥١ : السريعة ، اعلام عن طريق الرمز ، والرمز إيماء يستفيد
منه المتلقي أمرا إعلاميا قد يخفى على الآخرين. ومن ثم
الصفحه ٥٣ : ، إلى استفادة إبراهيم وولده عليهالسلام ، الأمر الإلهي فيها ، للدلالة على أنها وحي يستلزم العمل به