الصفحه ٨٢ : واحد منهما بثماره وآثاره. وقديماً قيل : « من ثمارهم تعرفونهم » الشجرة لا تعرف الا من ثمرها أنها خبيثة
الصفحه ٣٩ :
نعم كل ما أصابنا انما هو من محاربتنا
للدّين ونبذ القرآن ، وترك العمل بتعاليم الاسلام ، وما أفسد
الصفحه ٧ :
توجه الى دمشق ومنها
الى بيروت ومكث في ربوع سورية ومصر ثلاث سنوات وفي سفره للحج كتب رحلته التي
الصفحه ٨ : .
٣ ـ ابطال العادات المؤذية من العراق في
العشرة الاولى من شهر ربيع الاول من كل عام. عام ١٣٥٣ ه.
٤ ـ منع
الصفحه ٣٤٣ : لا
يدفعها الاّ من كان من الفحول ؟ ومن أين اتّجه القول بأنّ لحم الكافر يصير جزءاً من بدن المؤمن ولحم
الصفحه ٩٤ :
كل ذلك في سبيل الله
ولحفظ دين الله ، ولو لا هذه التضحية وتلك المفادات لأصبح دين الاسلام اسطورة من
الصفحه ٨١ : ، والرذيلة للفضيلة ، والقبح للحسن ، والشرّ للخير وامثال ذا.
فان هذا العداوة والتنافر يستحيل من أن
يزول الاّ
الصفحه ٢٦٣ : إِلاّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ
مِنَ المَسِّ وهذا
تصوير بديع لحال المرابين ، وعظيم
الصفحه ١٥٠ : فيه ونسأله تعالى ان يعصم افهامنا واقلامنا من الهفوات ، وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه أنيب
الصفحه ٢٥٣ :
قالت : اي والله ما مثلي من
رغب عن الحق او اعتذر بالكذب قال لها : فما حملك على ذلك ؟ قالت : ( حبّ علي
الصفحه ٢٦٢ : ء بلاعوض ، وبذل من دون نظر الى الاستحقاق وعدمه ، والبخل المنع حتى مع الاستحقاق ، والاولى هي بمرتبتها العليا
الصفحه ٨٧ : سلام الله عليه تنفس الصعداء وغمرته المسرّة ، وامكنته الفرصة من اللعب على الحبل وتدبير الحيل ؛ ولكن بعد
الصفحه ١١٤ :
جلّت عظمته الى جمهرتها بقوله تعالى : زُيِّنَ لِلنّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ والْبَنِينَ
الصفحه ١١٧ : ء ، نعم لم يبق الا هذه الحملة الاخيرة يدخل الى الميدان ثم
لايخرج منه الا ورأسه على السنان.
نعم من ذا
الصفحه ١٥٣ :
وانه لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد
لطول الله ذلك اليوم حتى يظهر من يملاء الارض قسطا وعدلاً بعد