الصفحه ٣١٣ : الحادي عشر الذي نبغت
فيه أعاظم الحكماء كالسيد الداماد ، (٢)
وتلميذه ملاصدرا ، (٣)
وتلميذيه الفيض
الصفحه ١٢٠ : وتشهد يوم الحشر باعمال الانسان فلا غرو في تكلم الرأس الاطهر من سيد شباب اهل الجنان بقدرة الله تعالى
الصفحه ١١٨ : يمرّ عليهن تلك الليلة ليلة الحادية عشر وصبحها يوم الرحيل مفكّرا من يراقبه تلك الليلة الحادية عشر وصبحها
الصفحه ٣١٢ : أوائل القرن الحادي عشر ، وعليه تبتني شبهة الحكيم ( ابن كمونه ) (١) التي اشكل بها على
التوحيد زاعماً أنه
الصفحه ٣٠٦ : والثانية عشر ويرمي الجمرات في اليومين ، او الثلاث بعد الاضحى ثم يطوف طواف النساء فتحل له وهنا تنتهي أعمال
الصفحه ٣٣٧ :
هذا الجسد الذي كان في الدنيا بروحه
وجسمه ! فيعود للنشر يوم الحشر كما كان ، ويقف للدينونة بين يدي
الصفحه ٦١ : : مثل كتاب سليم بن قيس (١)
ومن بعده الى القرن الحادي عشر وما بعده بل والى يومنا كل كتب
الصفحه ١١٠ : يقال فيه.
« لقد وقفوا في ذلك اليوم موقفا
الى الحشر لايزداد الا معاليا
الصفحه ١٠٩ :
١٦
موقف الحسين عليهالسلام واصحابه يوم الطف
لقد وقفوا في ذلك اليوم موقفا
الصفحه ٣٥ : السلطة والسلطنة بعنوان الخلافة لهم
في مصر و نواحيها من سنة = ٢٩٦ ـ ٥٦٧ وعددهم اربعة عشر نفسا ، وهم من
الصفحه ٣٤ : بأبيات
تنسب له ؛ يقول في آخرها :
__________________
(١) عبدالباقي بن
سليمان بن احمد العمري الفاروقي
الصفحه ٢٠٠ : دريهمات على راتبه الذي هو درهمان في كل يوم مع كثرة عياله وأطفاله.
نعم سمح له بالحديدة المحماة ، والناس
الصفحه ٢٧ : في كفى فامررتها على وجهي ».
قال ابن ابي الحديد
المعتزلي في شرح النهج يقال : ان رسول الله
الصفحه ٣٣١ : وقال
القوشجي في شرح التجريد ان عمرو بن عبيدة لما اثبت منزلة بين الكفر والايمان فقالت عجوزة قال
الله
الصفحه ١٩٢ :
كلاماً عاليا في شرحه
ووجوهه.
اما صحّة الاحلام في الجملة واصابة كثير
منها للواقع فأمر لايقبل