الصفحه ٩٢ :
أهل البيت عليهمالسلام الذي ولد سنة (٢٥٦ هـ ) (١) وتوفي أبوه سنة (٢٦٠ هـ ) ، فهذا يعني
أنه كان
الصفحه ٧٥ : البخاري ومسلم والترمذي وأب داود ومسند أحمد
ومستدرك الحاكم ، وقد لاحظ الشهيد الصدر رضي الله عنه هنا أن
الصفحه ٩٣ : (٣)
للتسليم بالفرضية المذكورة؟
ويتساءلون أيضأ بالنسبة إلى ما أعدّ له
هذا الفرد من دور في اليوم الموعود
الصفحه ٤٨ : بما أودع في الصحاح والمسانيد والسنن ومئات
الروايات (١)
عن طريق الفريقين السنّة والشيعة ، ولقد ألّف
الصفحه ٦٨ : معطيات العلم والحضارة المعاصرة ، ونعرض معالم هذا المنهج كما يأتي :
ألف ـ لقد مهّد
السيد الشهيد لبحثه
الصفحه ٤٣ :
المهدي. ولم يورد
فيه مؤلّفه الروايات الدالة على الموضوع ؛ ذلك لأن البحث كان عبارة عن مقدمة لكتاب
الصفحه ٧٦ : بوضوح.
وبعد هذه القرينة والشواهد القوية على
وجود الإمام المهدي كما يؤكدها السيد الشهيد يتجه إلى منطق
الصفحه ٤٢ : إلى الإيضاح والتعريف.
ولقد كتب العلماء والمفكرون والباحثون
والمحققون الكتب والدراسات لدراسة هذا
الصفحه ٧٧ :
الإمام الشهيد كما
حدّدناه ، وكما هو في واقعه ـ والسؤال هو :
لماذا لم يسلك السيد الشهيد منهج
الصفحه ٩٨ :
هل بالإمكان أن يعيش الإنسان قروناً
كثيرة كما هو المفترض في هذا القائد المنتظر لتغيير العالم ، الذي
الصفحه ٧٨ :
وعدم جواز تكذيبه ،
إنما كان في مصداق القضية المتجسد في إنسان لا في أصل قضية المهدي ، وهو مما احتاج
الصفحه ١٤٣ : ، ويمارسها
أربعة على سبيل الترتيب كلهم يتفقون عليها ، ويظلون يتعاملون على أساسها وكأنها
قضية يعيشونها بأنفسهم
الصفحه ٥٨ : وفاة الإمام العسكري؟ وما هي تسمياتهم؟ ومن هم زعاء ورجال
هذه الفرق المزعومة؟ لقد قال الشهرستاني في الملل
الصفحه ٩٩ : ، وإن لم يكن الصعود فعلاً ميسورأ لي أو لك؟ لأن
الفارق بين الصعود إلى الزهرة والصعود إلى القمر ليس إلأ
الصفحه ١٣٩ : عشر كلهم من قريش » أو « لا يزال هذا الدين قائماً ما وليه اثنا عشر
كلهم من قريش ».
هذا الحديث متواتر