الصفحه ٥٢ : ، فلجأوا إلى التشكيك بالأخبار الواردة بشأنه أو تضعيف أسانيدها كما
فعل ابن خلدون في تاريخه في الفصل الثاني
الصفحه ٦٥ :
ومهم جداً.
وقد اعتمد هؤلاء العلماء وغيرهم في
مناقشاتهم لدعاوى المنكرين على الأدلة النقلية غالبأ
الصفحه ١٠٣ :
سائر في طريق تحويل
الإمكان النظري إلى إمكان عملي تدريجأ ، لا يبقى للاستغراب محتوىً إلاّ استبعاد أن
الصفحه ١٣٨ :
ابي شيبة وابن ماجة ونعيم بن حماد في الفتن عن علي عليهالسلام
قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٨ :
الاعتقاد بالإمام المهدي المنتظر عليهالسلام قضية أساسية في عقيدة المسلمين وقد
شغلتهم وما تزال منذ
الصفحه ٦٦ : الشوكاني ( ت / ١٢٥٠ هـ ) في رسالته المسمّاة ب (
التوضيح في تواتر ما جاء في المهدي والدجال والمسيح
الصفحه ٥٩ : العميدي في كتابه ( دفاع عن الكافي ) الجزء الأؤل ، وأثبت ولادة الإمام
واستمرار وجوده الشريف بالروايات
الصفحه ٧٨ :
وعدم جواز تكذيبه ،
إنما كان في مصداق القضية المتجسد في إنسان لا في أصل قضية المهدي ، وهو مما احتاج
الصفحه ٦٠ :
إحياء المَيْت ،
وابن طولون الحنفي مؤرخ دمشق ( ت / ٩٥٣ه ) في كتابه الائمة الاثنا عشر ، وأحمد بن
الصفحه ٦٤ : وتعلقات المشككين.
ثانياً : منهج المثبتين
١ ـ المنهج الروائي :
إنّ الذين كتبوا في قضية المهدي كثيرون
الصفحه ٨٩ :
الإسلامية ، تقرّب الهوّة الغيبية بين المظلومين كل المظلومين والمنقذ المنتظر ،
وتجعل الجسر بينهم وبينه في
الصفحه ٥١ : تنسجم مع منهج
الإسلام العام في طرح العقائد والدعوة إلى الإيمان بها. فمنهج الإسلام الذي يعتمد
على العقل
الصفحه ٦١ :
القرآني والعلمي؟ وانظر إلى عدم تفرقتهم بين القياس في أحكام الشريعة المنهيّ عنه
، لعدم إحراز علة الحكم التي
الصفحه ٦٨ :
واتّباع منهجهم ، وإلّا فهناك عشرات الدراسات لأفاضل العلماء والمحققين ممن برع في
مناقشة تلك القضية
الصفحه ٧٣ : :
« كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي؟ وهل
تكني بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم