الصفحه ١٣٠ : : انّ ظاهرة الامامة المبكرة كانت ظاهرة واقعية ولم تكن وهماً من
الأوهام ؛ لأنّ الإمام الذي يبرز على
الصفحه ٧٢ : الظاهرة ، ثم يخلص إلى القول : بأخها أي الإمامة المبكرة
في ضوء ذلك كانت ظاهرة واقعية وليست وهمأ أو مجرد
الصفحه ٧٦ : الغيبة الصغرى يمكن أن تعتبر بمثابة تجربة علمية لإثبات ما لها
من واقع موضوعي ، والتسليم بالإمام القائد
الصفحه ٧٧ :
الإمام الشهيد كما
حدّدناه ، وكما هو في واقعه ـ والسؤال هو :
لماذا لم يسلك السيد الشهيد منهج
الصفحه ٨٨ : على مز التاريخ. وذلك لأن الإسلام حؤل الفكرة
من غيب إلى واقع ، ومن مستقبل إلى حاضر ، ومن التطفع إلى
الصفحه ١٣١ : واقعية في حياة أهل البيت وليست مجرد افتراض ، كما أنّ هذه الظاهرة
الواقعية لها جذورها وحالاتها المماثلة في
الصفحه ١٣٢ : الحُكمَ صَبِيّاً )
سورة مريم : ١٢.
ومتى ثبت أنّ الإمامة المبكرة ظاهرة
واقعية ومتواجدة فعلاً في حياة أهل
الصفحه ١٤٣ : نحواً من التواطئ ، ويكسبون من
خلال ما يتصف به سلوكهم من واقعية ثقة الجميع ، وإيمانهم بواقعية القضية التي