الصفحه ١٢٨ : أعلم
أهل زمانه أمرٌ متسالم عليه عند الإمامية. راجع : الباب الحادي عشر / العلامة
الحلي ، هذا وقد عرّضوا
الصفحه ٩١ : أيضاً!
إذا كان المهدي اسما لشخص محدّد هو ابن
الإمام الحادي عشر (٣)
من أئمة
الصفحه ١٢٦ : .
(٢) و (٣) : التتمة
في تواريخ الأئمة / السيد تاج الدين العاملي من أعلام القرن الحادي عشر الهجري ،
نشر مؤسسة البعثة
الصفحه ٥٧ :
وكذا الشوكاني في
التوضيح (١)
، ونقل ذلك أخيرأ الشيخ منصور علي ناصف! في غاية المأمول (٢).
فانظر
الصفحه ٩٠ : معاصرأ ، يعيش معه وليس مجرد فكرة مستقبلية.
ولكن التجسيد المذكور أدى في نفس الوقت
إلى مواقف سلبية تجاه
الصفحه ١٣٩ :
وانّ الخلفاء اثنا عشر (١). فإنّ هذه الروايات تحدد تلك الفكرة
العامة وتشخيصها في الإمام الثاني عشر
الصفحه ١١٦ : الإنسان بالذات ، فتُعطّل من أجله القوانين الطبيعية لإطالة عمره؟
ولماذا لا تترك قيادة اليوم الموعود لشخص
الصفحه ٥٦ : ، كما نقل ذلك ابن بابويه القمي
في ( التبصرة ) ، والشيخ النعماني في ( الغيبة ) الباب الثاني عشر.
ثانيأ
الصفحه ١٣٨ : ، الجزء اأول ، وفيها نقول
مصورة عن عشرات الكتب لعلماء السنّة ومحدّثيهم في المهدي وصفاته ما يتعلق به وفيها
الصفحه ٦٩ : وهمومهم
وآلامهم ، ويترقب مثلهم اليوم الموعود.
ب ـ إن هناك
صعوبة في استيعاب هذا التصور الأصيل ، فقد أثار
الصفحه ١٠٠ : العلمي فلا يوجد عملياً
اليوم ما يبرر رفض ذلك من الناحية النظرية (١).
وهذا بحث يتصل في الحقيقة بنوعية
الصفحه ١٢٩ :
ولا متقوقعين في
بروج عالية الشأن السلاطين مع شعوبهم ،ولم يكونوا يحتجبون عنهم إلاّ أن تحجبهم
السلطة
الصفحه ٥٥ : المهدي وولادته الميمونة ،
لمعرفتهم بتكالب الأعداء في طلبه ، وجدّهم وتربّصهم به ، وقد كانوا يبثون العيون
الصفحه ١١٣ : وشرح
النظرية في « إلأسس المنطقية للاستقراء» حيث توصل الإمام الشهيد الصدر رضي الله
عنه الى اكتشاف مهم
الصفحه ١٤٠ : يعني أنه لا يوجد
أي مجال للشك في أن يكون نقل الحديث متأثراً بالواقع الإمامي الاثني عشري
وانعكاسات أو