الصفحه ٣٦٣ :
أعدائهم وممّا يصدّهم عن ذلك ليكونوا ذوي حظوظ من نعيمهم ، فوهب الكلّ معرفة نفسه
على قدر معرفتهم الأنبيا
الصفحه ٦٣١ : هذَا؟! أُحَدِّثُ نَفْسِي بِذلِكَ ،
فَأَقْبَلَ عَلَيَّ ، فَقَالَ : « إِنَّ اللهَ ـ تَبَارَكَ وتَعَالى
الصفحه ١٩٧ :
الْمَعْرِفَةَ (١) ».
وَكَانَ الرَّجُلُ
مَعْنِيّاً (٢) بِدِينِهِ ، قَالَ (٣) : فَلَمْ يَزَلْ
الصفحه ١٦٩ : روى
الخبر عن سلام بن عبد الله بتوسّط عليّ بن أسباط ، سمع الخبر من سلام بن عبد الله
نفسه أيضاً ، بلا
الصفحه ١٨٧ : سَلَّمْتُ عَلَيْهِ ،
فَقَالَ لِي : « مَنْ أَنْتَ؟ » فَقُلْتُ فِي نَفْسِي : يَا (٦) سُبْحَانَ اللهِ
الصفحه ٣٠٣ : (٤) : « وَمَا أَنْتَ
وذَاكَ (٥) ، إِنَّمَا كُلِّفَ (٦) النَّاسُ ثَلَاثَةً : مَعْرِفَةَ الْأَئِمَّةِ
الصفحه ٧٩ :
إِلَيْكَ ـ وقَدْ عُلِّمَ (٦) الْحُكْمَ (٧) والْفَهْمَ (٨) والسَّخَاءَ والْمَعْرِفَةَ (٩) بِمَا يَحْتَاجُ
الصفحه ٣٢٢ : (٤) اللهُ الْمَعْرِفَةَ (٥) فَقُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : إِنَّ سَالِماً قَالَ لِي كَذَا
الصفحه ١٩٦ : مَعْرِفَةٌ ، فَاطْلُبِ
الْمَعْرِفَةَ ».
قَالَ : جُعِلْتُ
فِدَاكَ ، ومَا (٨) الْمَعْرِفَةُ؟ قَالَ
الصفحه ٣٤٠ : (٢) يَقُولُ :
إِنَّمَا هِيَ (٣) مَعْرِفَةُ اللهِ وَحْدَهُ (٤) ، لَيْسَ
الْإِيمَانُ شَيْءٌ (٥) غَيْرُهَا
الصفحه ٣٩ : يتوصّل بها من معرفة
المُشاهَد إلى ما ليس بمُشاهَد ». وقال ابن الأثير : « العِبْرَة كالموعظة ممّا
يتّعظ به
الصفحه ١٧٠ : ، كالذي يدّعي معرفة الشيء المسروق ومكان الضالّة
ونحوهما ». النهاية ، ج ٤ ، ص ٢١٤ ( كهن ).
(١)
في
الصفحه ٢٦١ : ).
(٣)
إبراهيم (١٤) : ١٨.
(٤)
الكافي ، كتاب الحجّة ، باب معرفة
الإمام والردّ إليه ، ح ٤٧٦. وفي المحاسن ، ص ٩٢
الصفحه ٢٦٨ : » : من الجُحود ، وهو الإنكار مع العلم. والإنكار من النَكِرَة ، وهو ضدّ
المعرفة ، أو الإنكار أعمّ كما قال
الصفحه ٣٠٨ :
__________________
(١)
في الوافي : « هكذا يطوفون : يعني من
دون معرفة لهم بالمقصود الأصلي من الأمر بالإتيان إلى الكعبةوالطواف