الصفحه ١٥ :
الترتيب
على حروف المعجم في الأسماء ، وأسماء الآباد والأجداد ، فانه أول من سلك هذا المسلك من
الصفحه ٢١ :
ويؤيد ما ذكرناه ما
أورده المحقق الميرداماد ـ رحمه الله ـ في الراشحة السابعة عشرة من كتابه
الصفحه ٢٣ :
وملكة
قوية فيه ، وقد ذكر هو في ترجمة نفسه وفي عداد مؤلفاته جملة منه ، كاللمعة في فقه الصلاة نظماً
الصفحه ٧٥ : الإمامية ، له كتب منها كتاب « التمسك بحبل آل الرسول » وكتاب « الكر والفر » في الإمامة وغيرهما .
٤٣٥
الصفحه ١٢ :
في ترجمة نفسه من الكتاب ، ولولاها لضاعت أسماؤها كما ضاعت هي نفسها ، فانه لا يعرف منها اليوم غير كتاب
الصفحه ١٦ : ء ) بقوله : « الناظر في كتاب ابن داود يعلم أن منشأ تلك الأغلاط ليس هو اختلاف النسخ ، مع أن اختلاف النسخ ليس
الصفحه ٦ :
سعيد
ـ رحمه الله ـ والعلامة الحلي أصغر منه بسنة فان العلامة ـ كما ذكر في ترجمة نفسه في الخلاصة
الصفحه ١٠ : التصانيف الغزيرة ، والتحقيقات الكثيرة التي من جملتها ( كتاب الرجال ) سلك فيه مسلكاً لم يسبقه أحد من الأصحاب
الصفحه ١٨ :
وغير
رديء فأن صاحب ( رياض العلماء ) يقول في ترجمة ابن داود ما هذا نصه : « إني رأيت خطه الشريف ولا
الصفحه ٥ :
محمد الحسن بن علي بن داود الحلي ، وقد يسمى في بعض المعاجم
الرجالية الحسن بن داود نسبة إلى الجد ، وهو
الصفحه ١٤ :
ما
وصل اليه من كتب الرجال مع حسن الترتيب وزيادة التهذيب ، فنقل ما في فهرستي الشيخ والنجاشي
الصفحه ١٩ :
وتصحيفات
كثيرة .
ذكرنا ـ آنفاً ـ أن ابن
داود قد اكثر في رجاله من الإيراد على العلامة في توضيح
الصفحه ٢٠٠ :
ابن
علي واحتج بحديث في كتاب سليم بن قيس الهلالي أن الأئمة اثنا عشر من ولد أمير المؤمنين عليه
الصفحه ١٣ :
واجتمع
المدرسون الأربعة
في
خلوة آراؤهم مجتمعة
حضرت
في مجلسهم
الصفحه ٧ : ، كاظمي الخاتمة ، ولد في شعبان سنة ٦٤٨ هـ ، وتوفي في شوال سنة ٦٩٣ هـ ، وكان عمره خمساً وأربعين سنة وشهرين