الصفحه ٩٢ : النبي فهو الذي يؤتى في منامه نحو رؤيا إبراهيم عليهالسلام
ونحو ما كان يرى محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٠ :
إنّك أنت الغفور الرحيم...
الحديث » (١).
ونحوه ما رواه الكليني بسنده ، عن كثير
بن كلثمة ، عن
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام نحوه ، وفيه : ( روح القدس ) مكان ( الروح الأمين ) ، وفي ٥ : ٨٠ / ٣ من الباب السابق ، عن إبراهيم بن
الصفحه ١١ : يتمثل في ما يلقيه الشيطان ـ بمصاديقه المختلفة ـ إلى البشر من نحو الوسوسة والأز والنّزْغُ ... إلخ
الصفحه ٢٣ : وآثار مقارناتها وسائر أنظارها ونحوه ، والتنجيم : هو الحكم بمقتضى تلك الآثار » (٢).
ويظهر من الكتاب
الصفحه ٢٨ : .
(٢) انظر : إرشاد
السائل / السيد الكلبايكاني : ١٨٤ مسألة (٦٧٦) ، ونحوه في هداية العباد / له أيضاً ١ : ٣٤٢
الصفحه ٣٩ : اللغة ) وقد ورد ذلك في نحو عشر آيات (١)
، كان أغلبها يدور في إطار قصّة اختيار آدم عليهالسلام
للخلافة في
الصفحه ٤٤ : الوحي الإلٰهي.
أما ما ورد في القرآن الكريم مما يدور
مدار المناظرات بين الله تعالى وإبليس وذلك من نحو
الصفحه ٥٧ : : ٢٠٣ ، وأعاب عليهم بهذا ونحوه الكراجكي في التعجب : ٥٩ ، والبياضي في الصراط المستقيم ٣ : ٨١ ، والقاضي
الصفحه ٧١ : هُم
________________
(١) التبيان ٧ : ١٤٩
ونحوه في مجمع البيان ٦ : ٤٥٠.
(٢) سورة الأعراف
الصفحه ١٠٠ : تعالى : (
وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا )
(٣).
د ـ
موسى عليهالسلام
وقد وردت نسبة الكتاب له في نحو من
الصفحه ١٠٥ : بوصفه لكلام الله تعالى بأنه ليس على نحو واحد فإنّ : ( منه ما كلّم به
الرسل ، ومنه ما قذفه الله في قلوبهم
الصفحه ١٢١ : ، وتفسير مجمع البيان١ : ١٧٥ نحوه.
(٢) سورة الصافات : ٣٧
/ ١٠٤ و ١٠٥.
(٣) سورة الشعراء : ٢٦
/ ١٠
الصفحه ١٢٧ : هو تكليم على نحو خاص ، لأنّ الكلام لايصدر عنه تعالى عن حد ما يصدر منا ، بخروج الصوت من الحنجرة
الصفحه ١٦٤ :
والصحابة :
وقد حدّدته الروايات بأنّه دحية الكلبي
( ت نحو ٤٥ هـ ، ٦٦٥م ) وهو رسول النبي صلىاللهعليهوآله