الصفحه ٤٩ : وإزلال وفتنة .. إلخ ، يدل على أن هذه الآثار تتم دون معاينة ومباشرة رؤية أو حتى إدراك أن مصدرها هو الشيطان
الصفحه ٥٠ : .
وإن تمكينهم من رؤية الشيطان من
المصاديق المهمة على عصمتهم هذه ، فإنّ الله تعالى تحدَّى الشيطان في أن
الصفحه ١٢٥ : يفسره المشبهة من ظاهرها ـ إشارات إلى التجسيم والحلول والرؤية !! ... إلخ.
ولا مجال في هذا البحث للخوض
الصفحه ١٢٧ : يكون أهم أسباب الخلاف في مسائل التجسيم والرؤية ، وتكاد الآراء فيه تتبلور في ما يلي :
١ ـ
من المفسرين
الصفحه ١٢٩ : الرؤية ، وأنه لا يمكن إدراكه تعالى بأية صورة حسية تؤدي إلى تجسيمه وتشبيهه بشيء من خلقه. خلافاً لمن لم
الصفحه ١٣٠ : حجاب محجوب ، واستتر بغير ستر مستور ، عرف بغير رؤية ، ووصف بغير صورة »
(١) وأحاديث أهل البيت
الصفحه ١٣٦ : لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ... ) (٢).
وفي هذه المرة سأل موسى ربه الرؤية ، وأثبت
له تعالى استحالتها
الصفحه ١٦٠ : ذكرها القرآن ، وأشهر تلك الرؤى ما كان من رؤياه في فتح مكّة ودخول المسلمين إليها ، قال تعالى : ( لَّقَدْ
الصفحه ١٦٢ : بالوحي الجلي لما تتوافر فيه من عناصر رؤية الملك وسماعه ودرجة اليقين المصاحبة وغيرها من الأمور التي ستتضح
الصفحه ١٦٥ : أن هذه الرؤية كانت بعد نزول آية ( اقْرَأْ ) من سورة العلق في غار حراء بينما كان الرسول
الصفحه ١٩٤ : على ما كان لسارة زوجة ابراهيم عليهماالسلام
، كما يضيف بعض المفسرين آسية زوجة فرعون من بعض الوجوه
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام
: ( قُلْنَا احْمِلْ
فِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ .. ) (٥)
، ولعيسى عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ : موسى عليهالسلام.
وقياساً على ما كان لمريم عليهاالسلام يضيف بعض هؤلاء
المفسرين ما كان لسارة زوجة