الصفحه ٤٩ : ، والبداية والنهاية / ابن كثير ٦ : ٣٣٤ وقد اتفقت هذه المصادر كلّها على نسبة هذا القول لأبي بكر وأنّه قاله على
الصفحه ٥٢ : ٢ : ٧٥ ـ ٧٧ ، والبداية والنهاية / ابن كثير ٣ : ١١٣ ، والسيرة النبوية / ابن كثير ٢ : ٥٦ ، ومعجم البلدان
الصفحه ٥٤ : / البيهقي ٢ : ٣١٣.
(٣) انظر : البداية
والنهاية / ابن كثير ٣ : ١١٣ ، والسيرة النبوية له أيضاً ٢ : ٥٦
الصفحه ١٢٤ :
معاني ما يحسن ، وأفهمته إذا قلت له حتى تصوره (٢).
واستبعد الجبائي ما ذهب إليه بعض
المفسرين من أن حكم
الصفحه ١٢٥ : للاجتهاد والظن إلى نسخ الوحي الإلٰهي ، إذ لا ينسخ الوحي إلّا
بمثله.
٢ ـ
أنه تعالى أكد أن حكم سليمان مثلما
الصفحه ٦ : وحكمها ، فالطريق إليه ـ نفياً أو إثباتاً ـ طور
آخر من البحث غير الذي عكفت عليه العلوم الطبيعية ، إذ لا
الصفحه ٢٢ : بن الحكم قال : « فمن أين أصل الكهانة ؟ ومن أين يخبر الناس بما يحدث ؟ ».
فأجاب الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : وآثار مقارناتها وسائر أنظارها ونحوه ، والتنجيم : هو الحكم بمقتضى تلك الآثار » (٢).
ويظهر من الكتاب
الصفحه ٣٣ : لحدود عالَمين مختلِفَين ورابطة بينهما ، حكمة كبيرة تمثل أساسا من أسس العلاقة بين الله سبحانه وعباده
الصفحه ٤٥ :
تعالى للشيطان في إبقائه إلى يوم القيامة حكمة وسرّاً من أسراره تعالى لما فيه من امتحان للبشر ، وهذا ما
الصفحه ٥٧ : نرى بعض علماء العامّة قد نفى
قصّة الغرانيق وحكم بكذبها واختلاقها ، وانها من الموضوعات التي لا أصل لها
الصفحه ١٠٠ : آتَيْنَا
آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ .. )
(٢).
ج ـ
داود عليهالسلام
نسب إليه الزبور ، قال
الصفحه ١٢١ : يَحْيَىٰ
خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ) (٥)
، و ( يَا دَاوُودُ إِنَّا
الصفحه ١٣٢ : الأنبياء عليهمالسلام
، فكان نعمة أنعم بها تعالى على موسى فكلمه وعلمه الحكمة من غير واسطة ، وهذا سبب كونه
الصفحه ١٥٦ : الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً )
فأثبت تعالى أنه أنزله على غير هذه الحال بتنزيله مفرقاً للحكمة المذكورة في آخر