الصفحه ٨٦ : نسبة الكذب إلى الأنبياء عليهم السلام ، فحينئذٍ لا يحكم بنسبة الكذب إلّا زنديق » (١).
وقد علمت أنّ
الصفحه ٥٥ :
الفصل
الثالث ظواهر الكتاب المنافية لعصمة الأنبياء عليهمالسلام
تناول كثير من مفسرّي
الصفحه ١٠١ :
الفواحش التي يربأ
عنها من لامس الإيمان قلبه ، فكيف بمن اطمأن قلبه بالإيمان ، وصار تجسيداً حيّاً له
الصفحه ٢٦ : شمولها لهم عليهمالسلام ، والغرض الذي نتوخّاه منها هو إثباتها لعصمة الأنبياء عليهمالسلام
من جهة الإطاعة
الصفحه ١٠٥ : بعصمة من الله ، لا يجوز عليهم كبيرة ولا صغيرة ، على أنّ الله سبحانه صرّح قبلاً بأنّه آتاه الحكمة ، وفصل
الصفحه ٦ : ودوام استمرار وجودها في الحياة.
وانطلاقاً من هذه الحقائق
الإسلامية الثابتة حاول الأستاذ زين العابدين
الصفحه ٩ : الأنبياء عليهمالسلام
وتقف مسألة العصمة في الصفّ الأوّل من مسائل النبوّة العامّة من حيث أهميتها لما لها من
الصفحه ٤٥ :
الإسلامية الأخرى بالقول بالعصمة المطلقة للأنبياء عليهمالسلام
، واستدلّوا على ذلك بجملة من الأدلّة العقلية
الصفحه ٨ : وثالثة من الإنابة ويزعمون أن الأنبياء في هذه المواقف وغيرها حصل منهم ما يجعلهم كغيرهم من البشر يخطئون
الصفحه ١١٦ : إبراهيم عليه
السلام من رذيلة الكذب ..................................... ٨٣
رابعاً : ما يتعلّق
بنبيّ
الصفحه ٦١ : سلفهم من تخطئة الأنبياء عليهمالسلام
وجواز السهو ووسوسة الشيطان الرجيم عليهم (٣).
والعجب ممن يدّعي
الصفحه ١٤ : عمداً لا سهواً (٣).
ويذهب البغدادي إلى أنّ الأنبياء جميعهم
معصومون من الذنوب كلّها بعد البعثة لا قبلها
الصفحه ١٣ :
لا يطلق إلّا على
الأنبياء أو من يجري مجراهم ) (١).
ولمّا كانت البعثة لطفاً للمكلّفين فيما
يراه
الصفحه ٤٧ : الطوسي بوجوب عصمة
الأنبياء عليهمالسلام
من القبائح جميعها صغيرها وكبيرها قبل النبوّة وبعدها عمداً وسهواً
الصفحه ٥٦ :
وتقريب الاستدلال بهذه الآية الشريفة
على عدم عصمة الأنبياء عليهمالسلام
فيما ذهب إليه الحشوية من