الصفحه ٢٣ : بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٢٤ : غضب ) خبره
، وقوله « الا من أكره » مستثنى من قوله « فعليهم غضب من الله » ، وقوله « ولكن من شرح بالكفر
الصفحه ٣٣ : .
(٦)
المصدر السابق : ص ٤٦٠ باب ٢٤ ح ٣.
(٧)
البجنوردي القواعد الفقهية ص ٤٤ ج ٥ والغروي : التنقيح في شرح
الصفحه ٣٨ : ، ح ٦.
(٩)
الغروي : التنقيح في شرح العروة : ج ٤ ص ٢٥٤.
(١٠)
البجنوردي : القواعد الفقهية : ج ٥ ص ٦٤.
(١١)
المصدر
الصفحه ٣٩ : : التنقيح في شرح العروة الوثقى ج ٤ ص ٢٥٧.
ثم ان
التفصيل الذي جاء به فيما سبق ص ٢٥٤. بين التقية بالمعنى
الصفحه ٤٧ : المكاسب حجري : ص ٣٢١.
ب
ـ الغروي : التنقيح في شرح العروة الوثقى ج ٤ ص ٣٠٤ فما فوق.
الصفحه ٤٩ : ص ٣٢٤.
(٢٧)
الغروي : التنقيح في شرح العروة الوثقى ج ٤ ص ٣١٤.
(٢٨)
المصدر السابق : ص ٣١٥.
(٢٩
الصفحه ٥١ : الاصحاب ـ.
__________________
(٣١)
الغروي : التنقيح في شرح العروة الوثقى ج ٤ ص ٢٥٥ وما فوق.
الصفحه ٥٣ : الضرر الشخصي ـ فانها داخلة تحت عنوان الضرر النوعي بالمعنى الثاني. يراجع في ذلك : الغروي : التنقيح في شرح
الصفحه ٥٤ : بحث العلماء في تقسيم
التقية للاحكام الخمسة.
__________________
(٣٥)
الغروي : التنقيح في شرح العروة
الصفحه ٥٥ : وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ
مِّنَ اللهِ
الصفحه ٦١ : : التنقيح في شرح العروة الوثقى ـ للغروي ج ٤ ص ٢٦٣.
الصفحه ١١٠ :
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ
... ] (٩) الخ الآية
..
٩
ـ العسقلاني :
[ ومعنى
الصفحه ١١٢ : وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ
مِّنَ اللهِ
الصفحه ١١٨ : إِيمَانِهِ
إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْرًا