الصفحه ١٠٥ : ( تقاة ) اي اتقاءاً ، بأن تغلب الكفار أو يكون المؤمن بينهم ، فان اظهار الموالاة حينئذٍ مع اطمئنان النفس
الصفحه ١٠٤ :
يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير
الصفحه ٢٦ : المُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ
أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً
الصفحه ٩٩ : ) كغنية ، ( و تِقَاءاً ككساء ) ـ وهذه عن اللحياني ـ اي ( حذرته ) ] (١).
[ وأصل تُقاة : وُقَيَة على وزن
الصفحه ١٠٨ :
موضعها من البحوث (٦).
٦
ـ الجصاص :
[ وقوله تعالى : « إِلاَّ أَن تَتَّقُوا
مِنْهُمْ تُقَاةً
الصفحه ١١٢ : جائز لقوله تعالى : إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً .. ] (١٥).
١٢
ـ عبد الكريم زيدان :
[ وقد
الصفحه ٥ : بِالإِيمَانِ )
قران كريم : ١٠٦ النحل.
( إِلاَّ أَن
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ).
قران كريم : ٢٨ ال عمران
الصفحه ٣٠ : مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ » ، وقال تعالى : «
إِلاَّ أَن
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... » فله
ان يؤمن بقلبه
الصفحه ٣٢ : التظاهر بالكفر خوفاً من اعداء الاسلام ، وقوله تعالى « إِلاَّ
أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً
» ، وقوله
الصفحه ٥٥ : مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ المَصِيرُ
) الاية : ٢٨
آل عمران
الصفحه ٥٧ : الضرر عند
المخالفة ...
[ والا ان تتقوا منهم تقاة ... ]
وكقولهم (ع) : التقية في كل ضرورة وصاحبها
اعرف
الصفحه ٥٨ : موردها هو نفس مورد [ إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ] ، وجعلوا موردها مطلق الضرورة ...
هذه هي
الصفحه ٨٩ : وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ
بِالإِيمَانِ ]
[ إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً
] ...
فالتقية انما يعمل بها
الصفحه ١٢٩ : الكافر ولياً في دينه. وقوله ( إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً
) الا ان تكون
بينه وبينه قرابة فيصله
الصفحه ١٧٥ : تعالى : « إِلاَّ أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً » ..
ثو يؤكد ان التقية عكس النفاق تماماً :
[ واجرا