الصفحه ٨ : ، وعاش معي الحب أعواما حتى
آتاني اللّه ملكة الكتابة عن الرمز ، ومكّنني أعبّر عن تقديري لما أدّاه من عمل
الصفحه ٣٥ : ينظرون إليه ، ويقول بعضهم لبعض
: هذا المختار ما قدم إلاّ لأمر ونرجو به الفرج.
وخرج من الجامع ، ونزل
الصفحه ١٠٠ : كان منك قديما ما سمعت وأطعت
وألزمت إلاّ أن تحدث حدثا فمن لقى عمرا من شرطة اللّه وشيعة آل محمد فلا
الصفحه ٧ : استذكره لا يملك إلاّ أن يصبَّ لعناته وبلا
توقف على أولئك المتوحشين ، وعلى من كان من ورائهم من سليلي
الصفحه ١٥ : سلوكه الذي يتبلور متناسبا مع نمو وعيه
وإدراكه لما يحيط به من أحداث ، الأمر الذي تيسر لنا سبب حبّه لأهل
الصفحه ١٢ :
والي يزيد بن معاوية على الكوفة ، وكانت هذه الزوجة على جانب عظيم من الحبّ
والموالاة لزوجها ، وعلى جانب
الصفحه ١١٤ : ومناوئيه من أنصار الشجرة الملعونة ، بل يجعل الكلّ في خندق واحد ، ولكنّا
نراه قتل قتلة الإمام الحسين
الصفحه ٧٢ : اللّه أن ينتقم من قتلة سيد
الشهداء عليهالسلام ، فَقُتلوا
جميعا ـ إلاّ من هرب ـ في مثل اليوم الذي لقى
الصفحه ٢٧ : من
يزيد إلاّ أن يبعث (عبيداللّه بن زياد) ، واليه على البصرة ويضمّ إليه الكوفة. ثم
تدور الدائرة وإذا
الصفحه ١١١ :
البصرة فكانوا (لا
يدركون منهزما إلاّ قتلوه ، ولا يأخذون أسيرا فيعفون عنه ، فلم ينجُ من ذلك الجيش
الصفحه ٤٨ : ، وقتلتهم فردا ، وتوأما ، فرحم اللّه لمن قارب واهتدى ولا يبعد
اللّه إلاّ من عصى وأبى ، والسلام يا أهل الهدى
الصفحه ٤٣ : بينكم ودخول الجنّة ، والراحة من هذه الدنيا
إلاّ فراق الأنفس ، والتوبة ، والوفاء بالعهد) ، وفي وسط
الصفحه ١٢٥ : ، ولن تقدر على إبطاله ويجري قضاءه وينفذ أمره ولو لم
يبقَ من جميع العرب إلاّ واحدا ، فقال سابور ، صدقت
الصفحه ١٠ : هذا حكاية ، مفادها أن
أباه لما أراد أن يتزوّج ، ذكروا له كثيرا من نساء قومه إلاّ أنه لم يختر أيّا
منهن
الصفحه ١٢٧ :
سنين
كسني يوسف ، وسلّط عليهم غلام (ثقيف) ، يسقيهم كأسا مصبّرة ، ولا يدع فيه أحدا
إلاّ قتلة بقتلة