الصفحه ٧١ : الشام كان يبلغ عشرة أضعاف عدد الجيش المختاري ، بفضل مهارة قائدهم ، وبفضل
حماسة الجند لا سيّما الشيعة
الصفحه ١٢٨ :
أولاً
: أنّها لا تصحّ إلاّ إذ كانت مرويّة عن
زيد بن علي وليس عن الإمام الباقر عليهالسلام
، لأنّ
الصفحه ١٤ : أثناء معركة الجسر (١)
بتكليف من عمر بن الخطاب ومن ذلك نستنتج ونحن مطمئنون أنّه كان ذا دراية بفنون
الصفحه ١٠٤ : فصادفه (أبو عمرة)
أثناء الطريق ودارت بينهما معركة أسفرت عن جرح شمر بجروح بليغة وقيد بعدها إلى
الأمير
الصفحه ١٠ : في العراق لقتال الفرس في السنة الثالثة عشر للهجرة (٣) وعمره آنذاك ثلاثة عشر عاما.
وكان وراء ميلاده
الصفحه ٦٨ : وغيره ، فجاؤا
بهم إلى المختار فعرضوهم عليه ، فقال :
«كلُّ من حضر فيهم قتل الحسين عليهالسلام فاعلموني
الصفحه ١٢٣ : البلاذري ، وتبنّيا منه لآراء بعض
المستشرقين.
وكما ورد عن الأئمة عليهمالسلام ، بشأنه من فضائل ، ونحن في
الصفحه ٣٢ :
كما يلي :
١ ـ أُبايعك على أن لا تقضي الأمور
دوني.
٢ ـ أكون أول من تأذن له ، وآخر من يخرج
من
الصفحه ٦٠ : مائة ألف درهم وطلب ،
منه أن يترك الكوفة ، كما أنه طلب من أتباعه أن لا يقتلوا أحدا من أصحابه (٢).
نقف
الصفحه ٥٩ : حصار القصر إبراهيم بن
الأشتر.
فلما ضاق الحصار عليه وعلى أصحابه
وعلموا أنه لا تعويل لهم على مكر ، ولا
الصفحه ٨٩ :
وكتب إليه عبد الملك بن مروان.
أما بعد :
« فإنّ آل الزبير ، انتزوا على أئمة
الهدى
الصفحه ١٦ : ء ، وابعث عليهم سنين كسني يوسف
، وسلِّط عليهم غلام ثقيف ، يسقهم كأسا مصبّرة ، ولا يدع فيهم أحدا ألاّ قتلة
الصفحه ٥٦ : ، وبايع المختار حينما شهد له مشيخة المصر والثقاة فيهم.
وبعد مداولات ناجحة قام بها المختار مع
إبراهيم
الصفحه ٦٩ : الحماس فيهم.
التقى جيش المختار بجيش الشام عند قرية
(بارشيا) وهي قرية تقع على ضفاف نهر الخازر (١)
قرب
الصفحه ١٢٧ : ، وإنّما الذي قام بذلك هو المختار الثقفي.
وروي (٢) ، أنه دخل جماعة على الإمام الباقر عليهالسلام وفيهم