الصفحه ٨ : الأُخرى التي توقّف مصدر التشريع عندهم بوفاة النبي صلىاللهعليهوآله الذي لم تسع حياته المباركة التي كانت
الصفحه ١٤ : الواسع الزاخر المستمر.
كما أن أهم ما يمتاز به هو نقاوة المصدر
الذي كان يشكّل الركيزة الأساسية للفقه
الصفحه ٤ : الأخرى التي انطلقت من إطار يُسْرِ التشريع وبيان روعة أحكامه.
ولأجل
أن تصان أحكام الشريعة الغرّاء من
الصفحه ١٥ : كلا حقليه العقائدي والتشريعي إنما هو نتيجة الجهود المبذولة في سبيل صقل العقيدة وتنمية الشريعة فلو كان
الصفحه ٦٠ : :
وضع الإسلام منظومته التشريعية مما يناسب
واقع الإنسان ، وتلبية متطلبات الفرد والمجتمع بكل جديّة. واتّخذ
الصفحه ٣ : لكلّ عصر وجيل ـ بصفات أهّلتها لأن تحتل أرفع المواقع بين التشريعات الأخرى سماوية كانت أو وضعية ، حيث
الصفحه ٨٩ : قسم العقود من المعاملات وتصح على كل عمل محلل مقصود عند العقلاء. ولا تصح إذا كان العوض مجهولاً. فإذا
الصفحه ١٠٥ : )
(٢) ، ومن هنا ندرك بأنه لا خلاف كبير بين المسلمين في أصل تشريعها في صدر الإسلام ، وإنما اختلفوا في نسخها
الصفحه ١٣٣ : الإنسان والغرض منها في فلسفة التشريع الردع أو رد الحق أو غير ذلك. مما يصب في حفظ النظام العام والحرص على
الصفحه ٢٦ : والشعبي والإمام أبي جعفر محمّد بن علي الباقر [ صلوات الله عليه ] أن الواجب فيهما المسح وهو مذهب الإمامية
الصفحه ٧ : تشريعياً بأكبر وأشمل منظومة تشريعية وقانونية غطّت جميع مجالات الحياة الإنسانية ووضعت لكل موضوع حكماً
الصفحه ٢٧ : الظاهر وهذا مذهب مشهور عند النحاة » (١).
ولقد وردت بعض الآثار الصحيحة عند الجمهور
الدالة على أن الواجب
الصفحه ٦١ : » (٢)
ولبيان علة تشريع الزكاة وردت روايات كثيرة أيضاً كقول الصادق عليهالسلام
: «
ان الله عزّوجلّ فرض للفقرا
الصفحه ٧٣ : كبير وجعل له تشريعات خاصة وظوابط موضوعية من أجل أن لا يستغل لظلم الناس ، أو يكون هدفه إراقة الدما
الصفحه ٩٥ : »
(٢). فلهذا العمل
الإنساني فائدة كبيرة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع ، ومن تشريعات الإسلام