الصفحه ٧١ :
الدم ، والفسوق وهو الكذب
، والسب ، والمفاخرة ، ويحرم أيضاً الجدال وهو قول لا والله أو بلى والله
الصفحه ٩٧ : مفلساً. وقد يحدث بين الراهن والمرتهن خلاف في أن هذا رهن أم وديعة ، وحينئذ فالقول قول المالك مع ادّعائه
الصفحه ٥٥ :
٣
ـ البسملة ، والتكتف ، وقول ( آمين ) :
هناك مسائل أخرى متعلقة بالصلاة وقع الخلاف
فيها أيضاً بين
الصفحه ٤٢ : قبيل قوله تعالى : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٥١ : على جواز الجمع بين الظهرين ، والعشائين ، الأمر الذي يشير إلى أن القول بالمنع إنما هو قول جزاف لا يستند
الصفحه ٥٢ : (١) بلا عنوان من كتاب التيمم ، وحديث (٤٣٨) من باب قول النبي صلىاللهعليهوآله
: جعلت
لي الأرض مسجداً
الصفحه ٩٣ : فالقول قوله إلا أن يظهر العكس بالبينة. ولا يصح إيداع الصبي والمجنون ، ولكن لو أودع لهما بشيء وتُلِف فعليه
الصفحه ٩ : (١). ولعلّ منه قوله تعالىٰ : (
قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ )
(٢). أي لا نفهم
الصفحه ٢٧ : أيضاً : أنها
توجب المسح وذلك لأن قوله : ( وَامْسَحُواْ بِرُءُوسِكُمْ
) فرؤوسكم في محل
نصب ولكنها مجرورة
الصفحه ٢٨ : .
٧ ـ عن قتادة في قوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٥٦ : ذلك من مبطلات الصلاة ، وهذا ما يسمى بالتكفير ، ولنا على ذلك ادلة معتبرة. وكذا بالنسبة إلى قول « آمين
الصفحه ٦١ :
الله ذلك يوم القيامة ثعباناً من نار مطوقاً في
عنقه ينهش من لحمه حتى يفرغ من الحساب ، وهو قول الله
الصفحه ٧٩ : . ويحرم أخذ المال على النوح بالباطل ، أو هجاء المؤمن ، أو الفحش من القول ، أو الرشوة على القضاء بالحق أو
الصفحه ١٠٣ : على عكس ما عند العامة تماماً ، والقول لمنكر الزوجية مع عدم البينة ، ويجوز للزوج أن ينظر إلى من يريد
الصفحه ١٠٥ : الموارد التي لا يتمكن فيها من ذلك ، فقد أنزل الله عزّوجلّ قرآنا يبين فيه هذا الزواج ، وهو قوله تعالى