الصفحه ٦٧ :
منها :
١ ـ ما كتبه النبي صلىاللهعليهوآله لوفد عبد القيس : «
آمركم بالإيمان بالله ، وهل تدرون
الصفحه ٢١ : المقدس ، ولذا ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « النظافة من الإيمان » (٣)
، وأكّدها القرآن الكريم
الصفحه ٥٨ : وجب على كل مكلف
الصيام ولكن بعد تحقق جملة من الشرائط ، وهي : الإيمان ، والعقل ، والخلو من الحيض
الصفحه ٤٦ : الحالة لا يُقصر في السفر.
و ـ أن لا يكون ممن بيته معه في سفره كأهل
البوادي الذين ينقلون خيامهم معهم من
الصفحه ١١٥ : ، والقيام حال التشهد ، وتعيين المرأة ، والنطق بالعربية ، وغيرها من الشرائط الأخرى (١).
ثالثاً ـ الأَيْمَان
الصفحه ٣ : ) ، والإكراه ( إلاّ مَنْ
أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيْمَانِ» و ( إلاّ أَنْ تَتَّقُوا
مِنْهُمْ
الصفحه ٦٢ : الذهاب
إلى بلده فيدفع له ما يكفيه لذلك.
ولابد من توفر بعض الشرائط العامة في مستحق
الزكاة وهي : الإيمان
الصفحه ١٣١ : من الإجتهاد ، والعدالة ، والذكورة ، والإيمان ، وطهارة المولد ، وغير ذلك من الشرائط الكفيلة بصيانة
الصفحه ٧٤ : باعلاء كلمة الله واقامة شعائر الإيمان. وهذا القسم يحتاج إلى إذن من النبي صلىاللهعليهوآله أو الإمام
الصفحه ١٣٢ :
الحادي عشر ـ الشهادات :
من مثبتات الدعوى شهادة الشهود ، ومن هنا
تبرز قيمة الشهادة ودورها الخطير
الصفحه ١٩ : :
وتقع على ثلاثة أقسام وهي :
١ ـ العقود ، ويدخل فيها : التجارة وآدابها
، البيع وأقسامه من النقد
الصفحه ١٤٥ : ـ الأَيْمَان : ................................................... ١١٥
رابعاً ـ النذور
الصفحه ٦٩ :
مكة وما حولها ـ وهو
بذلك فريضة أغلب المسلمين ، وهو مركب من عمرة وحج حيث تتقدم العمرة فيحرم الحاج
الصفحه ٣٨ : » (١). وقد استفاضت الروايات في الحث على المحافظة عليها في أوائل الأوقات ، وأن من استخف بها كان في حكم التارك
الصفحه ٤ :
تعلم
أنّه قذر) ، وقاعدة الصحّة (كلّ شيء صحيح ـ من معاملة أو غيرها مما يتّصف بالصحّة والفساد ـ حتى