الصفحه ٧٩ :
والاصنام والصلبان وآلات
القمار ، بل تحرم التجارة بكل ما له مدخلية في فعل الحرام ، وليست الحرمة
الصفحه ٨٥ :
ولا فرق بين المسكوك
منهما وغيره ، ولكن يشترط في صحة بيع الصرف التقابض قبل الافتراق فلو لم يتقابضا
الصفحه ٩٦ :
المتصلة بهذا العمل الإنساني
النبيل ، أن لا تعتبر في القرض صيغة لفظية معينة ، فلو دفع شخصٌ مالاً
الصفحه ٩٩ : ، ويتحقق ذلك بكل ما أفاد التمليك من قبل الواهب ، والقبول كذلك. ولابد في الواهب أن يكون : عاقلاً ، بالغاً
الصفحه ١٢١ : ، أو لم يبق من الموقوف عليهم أحد فيجوز إحياؤها ، وأما ما علم فيها جهة الوقف ، أو علمت الجهة ولكن جهل
الصفحه ٩ :
مدخل
البحث
سنتناول في هذا المدخل جملة من الأُمور التي
ينبغي التعرّض لها قبل الخوض
الصفحه ١٦ : تتطور الحركة نفسها.
وأقصد بالهدف : الأثر الذي تتوخّىٰ
حركة الاجتهاد ويحاول المجتهدون تحقيقه وايجاده في
الصفحه ٣٢ : ذلك الدم في الثلاثة الأولى. وكذلك لابد أن تكون مدة زمنية فاصلة بين الحيضتين وهي عشرة أيام كحد أدنى
الصفحه ٣٨ : » (١). وقد استفاضت الروايات في الحث على المحافظة عليها في أوائل الأوقات ، وأن من استخف بها كان في حكم التارك
الصفحه ٤١ :
بالنسبة إلى الرجال ،
وأما مكان المصلي فلابد أن تتوفر فيه عدة شروط ، أهمها : الإباحة ، والطهارة
الصفحه ٤٣ :
د ـ القراءة وهو أن يقرأ سورة الفاتحة وسورة
معها كاملة في الركعتين الاُولى والثانية.
ه ـ الذِّكر
الصفحه ٥٠ :
وقد روى علماء العامة ما يؤيد ذلك أيضاً.
فقد روى الترمذي في سننه عن ابن عباس قال : « جمع رسول الله
الصفحه ٥١ : عبدالله بن شقيق : فحاك في صدري من ذلك شيء فأتيت أبا هريرة فسألته فصدَّق مقالته (١).
ويستطيع من أراد
الصفحه ٥٢ : ما يأكلون ويلبسون ، والساجد في سجوده في عبادة الله عزّوجل فلا ينبغي أن يضع جبهته في سجوده على معبود
الصفحه ٦١ :
الله ذلك يوم القيامة ثعباناً من نار مطوقاً في
عنقه ينهش من لحمه حتى يفرغ من الحساب ، وهو قول الله