الصفحه ٤٢ :
أشهد أنّ لا إله إلّا
الله مرتين ، أشهد أنّ محمداً رسول الله مرتين ، أشهد أنّ عليّاً ولي الله مرتين
الصفحه ١٠٥ : ، حيث زعم العامة بأنها نُسخت أيام رسول الله صلىاللهعليهوآله
!! وهو تبرير لما قام به عمر ، إذ الصحيح
الصفحه ٥٣ : » (١).
ومنها :
عن أنس قال : « كنا نصلي مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
في شدة الحر فيأخذ أحدنا الحصى في يده
الصفحه ١٤ :
والكذب الكثير على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، ولهذا اضطرّوا إلى استعمال القياس (١)
والاستحسان
الصفحه ٣٨ : لها. قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
ليس مني من استخف بصلاته » (٢).
وقال : « لا ينال شفاعتي من
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
جمع بين الظهر والعصر بأذان وأقامتين ، وجمع بين المغرب والعشاء في الحضر من
الصفحه ٥٠ :
وقد روى علماء العامة ما يؤيد ذلك أيضاً.
فقد روى الترمذي في سننه عن ابن عباس قال : « جمع رسول الله
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله
في أمر الإمامة في الأمة. وإن سهم الله وسهم الرسول ينتقل لهم بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٧ : ما الإيمان بالله ؟ شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمّدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة
الصفحه ١٠٦ : ففعلناها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات ، قال رجل برأيه ما
الصفحه ١٠٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ثم نهانا عنهما عمر
فلم نعد لهما » (١)
وفي بعض الروايات ان ابن عباس
الصفحه ١١٦ : إذا قال مثلاً للرسول صلىاللهعليهوآله
عليّ كذا لم ينعقد نعم ، إذا قال لله عليَّ كذا إذا حصل الأمر
الصفحه ٤ : موافقتها حتى مع فرض عدم إصابته الواقع.
ومن
هنا تمسّك الشيعة بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيان تلك
الصفحه ٨ :
أشجارها
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله وامتدّت إلى الأئمّة
الطاهرين من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٨ : : « رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يتوضا ويمسح على رجليه » ثم قال بعد ذلك : « رجاله ثقات » (٣).
وأخرج